فتح الباب الذي ادٓى به الى رؤية ذكرياته. و حجز هناك في المكان الذي اعاد اليه ذكرياته المريرة والتي يحاول ان ينساها، ولكن يرى هناك حقائق لطالما كانت محجوبة ، بعض منها كانت مريرة فتجاهلها وكأنها لحظات عابرة رغم انها تشكل اغلب ذكرياته، فهو لا يريد ان يشغل نفسه بما لا يمكن تغييره ، لكن بعضها اعطته صورة واضحة لبعض ما حل به فعزم على تغيير حاله ومنحته احساساً جميلاً قد افتفده منذ زمن منحته ما يسمى بالأمل فهو الان محجوز في مدينة الذكريات "سبيرا"
4 parts