ضائعه مابين الخيال والواقع
  • LECTURAS 1,181
  • Votos 100
  • Partes 18
  • LECTURAS 1,181
  • Votos 100
  • Partes 18
Continúa, Has publicado abr 10, 2022
ياهو المنج أشرف خاطر اشكيله
                       دليني يحسنه وباجر امشيله
امشيله واسوالف كل الحجي المهموم.....💔

هناك  فتيات تجمهن الصدفة وكما نعلم الاقدار تلعب

يرتبطن برابطه الصداقة الحقيقية
صداقة قوية التي لايهمة البعد والمكان 
وتجمعهم الصدفة والاقدار  تتلاشئ وجعلهم أرواح تتعايش معاََ

من خلال رابطة البينهم تبان الظلم والشغوذة والنفاق والكرهه والفقدان



الكاتبه: زهراء الغراوي 

هل هناك امل للحياه.....؟
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir ضائعه مابين الخيال والواقع a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
#785سعادة
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
الاشوس de erin_i9
36 Partes Continúa
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
احببت مُنقذي(داعش)  cover
اولاد الحكم  cover
راجس  cover
أرتجــــــــاف الاجفان  cover
بغرامها متيم  cover
الاشوس cover
قسر الرواسن cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover
قصص محارم عراقية ممنوع قراءة رجاءً cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

16 Partes Concluida

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم تَجبُرّ و إجبار بـراءة ووَحشية يـقتـلون الـغُزلان كـُل يـوم فَـا يَقولـون انـها كـوابيس قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه بالهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد