Story cover for زوجتى القبيحة  by VHJ2004
زوجتى القبيحة
  • WpView
    Reads 208
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 208
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Apr 10, 2022
زواج إجبارى من بارد وقاسى ، ولكن مع هذا قد وقعت له وإذا به يقسو عليها ويجرح مشاعرها بكلامه القاسى هذا فى كل مرة تظن أن هذا البرود سيزول مع الوقت ولكن لمن نقول هذا ....

" واللعنه على بردك هذا أنا اكرهك "
" أظننى وقعت له وبشده "
" هل تظنين أن شاب وسيم مثلى سينظر لفتاه ببشاعتك أيتها القبيحه "
" أنا أحبك وبشدة رجاءً لا تفعلى هذا بى "




-جيون جونكوك
-كيم أوليڤيا 

بدايه 12 /4 /2022
All Rights Reserved
Sign up to add زوجتى القبيحة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
𝑱𝒖𝒔𝒕 𝒍𝒆𝒕 𝒎𝒆 𝒍𝒐𝒗𝒆 𝒚𝒐𝒖 || 𝑱.𝑱𝑲 by Miso16
19 parts Complete
اعتقد أن الناس تفْشَل في الرجوع ليس لأنهم لا يأبهون بل لأنهم لا يُريدون ذلك التذكير وهُم ليسوا فخورون بالطريقة التى يشعرُون بِها حيال أنفُسهم، نتيجتاً لأفعالهم بعض الناس يسمَحوا للذنب أن يؤدي إلى الصمت. أنتَ لا تفهم أن في النهاية سيكُون هُناك العار، وسوء الفهم، ولوم النفس. كلاهما مُجرد عواطف منفصلة لا تنتمي إلى أي مِنهُما، لأن فقط إذا تكلمت الذي كُنت ستجده هو الدِقة، المغفرة، وحب مدفون تحت الصمت، كان هذا ما قاله. أنتَ يُمكنكَ أن تقضي حياتكَ تُفكر أنك لست مُستعد لشخصٍ ما ولكن عِندما يأتي الشخص الصحيح، فجأه مستعد بأكبر قدرٍ مُمكن، ونعم سيكون هُناك مبدأ الريبة، الشكوك، والأسئلة والكثير من الصِراعات الداخلية سوف تُعاني منها ولكن تلك الأشياء لم تكُن لكَ لتحَمُلها وحدك، أعلم أن قلبك قد تحطم من آخر مرة سمحت لشخص أن يكون بهذا القُرب لكن، لم يكن هُناك ما ارتكبته خطأ، لم يكن أنتَ مَن بِحاجة للتغَّيُر، وكان هذا ردها. [هذا عملى الخاص ولا أسمح بنسخ القصة أو اقتباسِها] [ليست قصة اسمك] «بدأت 2/7/2020» «انتهت 26/8/2020»
You may also like
Slide 1 of 6
What's in your heart ? cover
PROMISE ME cover
رواية جونغكوك || حب بأشواك|| J.Jk ||thorny love (مكتملة) cover
𝑱𝒖𝒔𝒕 𝒍𝒆𝒕 𝒎𝒆 𝒍𝒐𝒗𝒆 𝒚𝒐𝒖 || 𝑱.𝑱𝑲 cover
فخ الانتقام  cover
Know me"Tk" cover

What's in your heart ?

1 part Complete Mature

حَياتي تَتمحَورُ حولَ اللاشيءِ و المزيد منهُ .. أنا التي وقعتُ بفِتنةِ زوجِي الوسيم فأضحَيتُ جَريحةً أمامَ حُبِه .. عَاشِقةٌ أنا وهوَ لا يدريِ .. أتَألمُ بِهدوءٍ ورَوِية ودونَ إخرَاجٍ أَنينٍ حتى .. تبًا لصفقاتِ العملِ وحسب ! .. جيون دِيلَارَا .. ------------- أَ-بالهوى أناَ مُتيمْ ! .. أم بِبَحرِ عِشقِهَا مسجونْ ! .. غرقتُ بكاملِ تفاصِيلها فأنسَتني مَن أكونْ .. أخافُ البوحَ فأُرفَضُ و أغْدوا مكسورَ الروح .. لِي ومِلكي وسيشهدُ العالمُ على ذلكَ شاءَ أم أَبىَ .. فيَا أهلًا بصفقاتِ عملٍ جمعتنيِ بها ! .. جيون جُنغكُوك .. ------------- فكيفَ ستكونُ حياتهمَا معًا ؟!