زواج اجباري (مكتملة)
  • Reads 39,881
  • Votes 1,132
  • Parts 8
  • Reads 39,881
  • Votes 1,132
  • Parts 8
Complete, First published Apr 10, 2022
الرواية تتحدث عن كيم تايهيونغ اخطر رجل في كوريا الجنوبية عمره 27 سنة..يحب فتاة اسمها مينهي في عمرها 16سنة و يجبرها على التزوج به..و في الاخير يحبون بعضهما و يتزوجان بحب...
All Rights Reserved
Sign up to add زواج اجباري (مكتملة) to your library and receive updates
or
#209تايهيونغ
Content Guidelines
You may also like
حافية على جسر عشقي - كاملة by user55700517
18 parts Complete
قبضته على خصرها تحرق روحها حرقاً، أغمضت عيناها.. لا تريد أن ترى هذا الأحتقار ينبع من عيناه، لتشهق عالياً منفجرة بالبكاء تردف بتقطعٍ راجي: - أديني فرصة أشرحلك!!!!! تصاعدا كفيه ليقبضا على كتفيها بقسوة غير معهودة يهُزها بعنفٍ صارخاً بجنون حقيقي: - لـــيــه!!!! ردي عليا لـيـه!!!!!! بكت بقوة لينهرها هو أكثر يجأر بوجها بحدةٍ: - مراتي أنا طلعت بتنصب على الرجالة عشان تاخد فلوسهم!!!! مراتي طلعت واحدة **** وكانت عايزة تأذيني في شغلي!!!! نفت برأسها بقوة لتحاوط وجهه في محاولة منها للسيطرة على غضبه قائلة بنبرة باكية: - لاء والله أنا عمري مـ هفكر أأذيك أبداً، أنا حبيتك والله العظيم حبيتك يا ظافر!!!! دفع كفيها بعيداً ليقهقه بسُخرية لاذعة عائداً برأسه للخلف، ضحكاته كانت مختلفة عن كل مرة، لم يظهر على وجهه اي نوعٍ من المرح، بل كان يتألم، قلبه يدمي حزناً وعقله سيشُل مما فعلته هي به!!!!، طعنتُه بظهره، جعلته كالأحمق أمام نفسُه، توقف عن الضحكات، ليعود وجهه متشنجاً، وملامحه جامدة لينظر لها بتهكمٍ : - حبتيني؟!!!! أومأت سريعاً و هي تبكي ضامة كفيها إلى صدرها: - والله العظيم حبيتك.. أنت متعرفش أنا مريت بـ أيه في حياتي يا ظافر أنت الوحيد اللي قدر يغيرني.. أنا . أنا والله كنت هقولك كل حاجة والله العظيم مكنتش هسيبك تعرف من برا، بس أنا خوفت
You may also like
Slide 1 of 6
حافية على جسر عشقي - كاملة cover
زواج بالآجبار ⁦🖤❄️ cover
- لَـنْ أَسْـتَـسْـلِـمْ - ✨🔞 cover
Once +18 ∆ VK cover
ارملة أخي للكاتبه فاطمه الالفي cover
عقد زواج ✓ cover

حافية على جسر عشقي - كاملة

18 parts Complete

قبضته على خصرها تحرق روحها حرقاً، أغمضت عيناها.. لا تريد أن ترى هذا الأحتقار ينبع من عيناه، لتشهق عالياً منفجرة بالبكاء تردف بتقطعٍ راجي: - أديني فرصة أشرحلك!!!!! تصاعدا كفيه ليقبضا على كتفيها بقسوة غير معهودة يهُزها بعنفٍ صارخاً بجنون حقيقي: - لـــيــه!!!! ردي عليا لـيـه!!!!!! بكت بقوة لينهرها هو أكثر يجأر بوجها بحدةٍ: - مراتي أنا طلعت بتنصب على الرجالة عشان تاخد فلوسهم!!!! مراتي طلعت واحدة **** وكانت عايزة تأذيني في شغلي!!!! نفت برأسها بقوة لتحاوط وجهه في محاولة منها للسيطرة على غضبه قائلة بنبرة باكية: - لاء والله أنا عمري مـ هفكر أأذيك أبداً، أنا حبيتك والله العظيم حبيتك يا ظافر!!!! دفع كفيها بعيداً ليقهقه بسُخرية لاذعة عائداً برأسه للخلف، ضحكاته كانت مختلفة عن كل مرة، لم يظهر على وجهه اي نوعٍ من المرح، بل كان يتألم، قلبه يدمي حزناً وعقله سيشُل مما فعلته هي به!!!!، طعنتُه بظهره، جعلته كالأحمق أمام نفسُه، توقف عن الضحكات، ليعود وجهه متشنجاً، وملامحه جامدة لينظر لها بتهكمٍ : - حبتيني؟!!!! أومأت سريعاً و هي تبكي ضامة كفيها إلى صدرها: - والله العظيم حبيتك.. أنت متعرفش أنا مريت بـ أيه في حياتي يا ظافر أنت الوحيد اللي قدر يغيرني.. أنا . أنا والله كنت هقولك كل حاجة والله العظيم مكنتش هسيبك تعرف من برا، بس أنا خوفت