المهر (الأصلية )

المرتبه رقم ١ بفئة الواقعيه و الخذلان

المراتبه رقم ٢ بالعراق

دائما هناك اشياء تحتويها الروايات العاطفيه من الحب والرومانسيه ويجتمع بها مزيج رائع لكن

عندما يجتمع الكره والحقد والجنون والرتبه والقدر في حياة واحده ماذا سيكون قدرها حين

اخاها يبعها وهي تبلغ من العمر 17 سنه مقابل المال بعد ان خضع تحت الظروف القاسيه لكن لايعلم انها ستذهب الى مكان يسمى بجحيم ال (يسر ) ذا ستقابل مجنونها هناك لكن كيف ستتعامل معهم وماذا ستفعل ...

في الرابعه مابعد منتصف الليل ڪنت وحيده للغايه ؟ وفي غايه الصمت ، لااحد يشعر بي ، ولااحد يساندني ، ولااحد ياتي ويقول لي ! انا سندك ؟ انا ضهرك ؟ بكيت بمفردي طوال وحشة الليل ولااحد سمع صوت بكائي فقط انا ، فقط انا تلك البنَت التي كَانت اصعب بنت واقوى بنت فجاة ، كل شيء تغير وكل ملامحي ماتت وحزني تعمق بداخلي كل يوم اكثر من الاخر ، ڪل هذا ولااحد يسمعني فقط انا مـن استمع الى الموسيقى بهدوء وبداخلي شيء يحترق . وانظر الى مجنوني المتسلط

مقتبس من رواية (المهر ) زهراء مهند الموسوي

لمعرفة المزيد تابع الروايه معي انا (زهراء مهند الموسوي) واتمنى ان تعجبكم

وشكرا لحسن المتابعه