Story cover for عرفتك صدفه ❤️⁩ بقلمـ : آلنجمـ‏‏هہ آلمـضـيـﮯئهہ‏‏ ✨ by hjhcfbbdy
عرفتك صدفه ❤️⁩ بقلمـ : آلنجمـ‏‏هہ آلمـضـيـﮯئهہ‏‏ ✨
  • WpView
    LECTURES 1,900
  • WpVote
    Votes 391
  • WpPart
    Parties 33
  • WpView
    LECTURES 1,900
  • WpVote
    Votes 391
  • WpPart
    Parties 33
En cours d'écriture, Publié initialement avr. 13, 2022
يَمۆتٌ آلُشُجٍر
 بْجٍآنْبْ آلُبْئر عطُشُآً
لُگنْہُ لُآ يَنْحٍنْيَ أبْدِآ لُِـ
طُلُبْ آلُمآء
Tous Droits Réservés
Table des matières
Inscrivez-vous pour ajouter عرفتك صدفه ❤️⁩ بقلمـ : آلنجمـ‏‏هہ آلمـضـيـﮯئهہ‏‏ ✨ à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
ou
#74⁦❤️⁩
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
جبروت الأربعة, écrit par Aman_21i
34 chapitres En cours d'écriture
تدور أحداث القصة حول الأخوات، اللتان فقدن والديهما في حادث مأساوي، لتجدا نفسهم فجأةً تحت رعاية خالهم وزوجته في منزل لا يعرف الرحمة. ​بعد أن كانت حياتهما مفعمة بالدفء والحب الأبوي، أصبح عالمهم الجديد مظلمًا وباردًا. في هذا المنزل، تحولت رعاية الخال إلى سوط عذاب خفي؛ فزوجة الخال، بمساعدة ابنتها الكبرى، تستغل اليتيمات في أعمال المنزل الشاقة وتُعاملهم بقسوة مُتعمدة، بينما يقف الخال صامتًا، متجاهلاً ألمهما خوفًا من إثارة المشاكل. ​يعيشن في عزلة مُجبرة، يتشاركن فيها دموعهم وأحلامهم الصغيرة بالخلاص. تحاول الكبيرة والأكثر حكمة، أن تكون الدرع الواقي لأخواتها ، التن لا تزالن يتمسكن بخيوط واهية من البراءة. القصة تروي صراعهم اليومي للبقاء والاحتفاظ بكرامتهم وروحيهم رغم كل الجراح، وكيف ينمو الأمل في قلبيهم كزهرة صغيرة وسط جفاف القسوة، مُنتظرين بصيص نور يُضيء نهاية نفق الظلام.
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 10
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
غـول الـصـعـيـد  cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
وادي الدهر  cover
نسل الموج cover
سلاسل الشجاع  cover
الزقاق الغربي  cover
دار الايتام cover
خيوط العدم 0:0 cover
جبروت الأربعة cover

وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة

58 chapitres En cours d'écriture

حين يُثقل الماضي كاهل الروح، لا يعود الهروب خيارًا، بل خلاصًا... هربت هي، لا لتنجو، بل لتتخلّص من لعنةٍ كُتبت على جبينها انها ابنة مجرم، هكذا نعتها اقرب، وكأنها حملت وزر الخطيئة مع والدها لم يغفر لها الحب، ولا حتى طفلها الذي نُزع من صدرها كآخر رمق حياة. تركت زوجًا أحبها أكثر من ذاته، وابنًا كان يمكن أن يُنقذها... لكنها لم تكن تملك الشجاعة لتبقى، ولا القسوة لتشرح السبب. هي لم تكن جبانة... بل كانت مكسورة بما يكفي لتختار الهروب بدلًا من مواجهة مجتمع لا ينسى، ولا يغفر... ولا يرحم. فهل سيبقى ماضيها سيفًا مسلطًا على رقبتها؟ أم ستأتي لحظة تقف فيها من جديد، وتقول: "أنا... لست خطيئة أبي"؟ ا