ذلك النور الذي كان في طفولتنا أختفى وبقى فقط ذلك الطفل الذي بداخلنا محبوس في الداخل.
لقد كانت تحركنا كما يحرك لاعب الشطرنج جنوده.
نعم لقد كنا أتباعها... كنا الدمى خاصتها.
أرتيزيا.
شيسوي.
سأبحث فِى الكون حتى أعثر عليك مُجدداً
لن أتخلي عنك ولا عن أصغر الذكريات
ذكرياتُنا محفورة فى الفصول ، تذهب وتأتي ، انها تعود بك مجددأ ، سوف اجدك
لأن هذا هُو الحب
لأنه الحُب.
_____
المحتوي من تأليفى