Story cover for تراتيل  by Khloudalbgdady
تراتيل
  • WpView
    Reads 3,673
  • WpVote
    Votes 452
  • WpPart
    Parts 32
  • WpView
    Reads 3,673
  • WpVote
    Votes 452
  • WpPart
    Parts 32
Ongoing, First published Apr 15, 2022
لا تعلم كم من الوقت مر و هي مستيقظه، تنظر إلي سماء ظُلمَتيها لتتساقط أمطار أعينها، ليزداد البرق خاطف روحها المتألمه، لترعد شهقاتً تخرج من صدرها، تشعر أن جسدها قد فر منه الدماء ليصبح قطعه من الثلج، لا تدري ككيف ستصبح لتخبره أنها كانت طفلةً صغيرة العقل لا تعي ما تفعله هي نادمه أشد الندم، ولكن هل ستعود برائتها، نقائها، سعادتها.....يا الله

#خلود فؤاد البغدادي
All Rights Reserved
Sign up to add تراتيل to your library and receive updates
or
#20خلود
Content Guidelines
You may also like
رُكام by Noor-18Aedn
4 parts Ongoing
في يوما شتوي ماطر، الساعه الثالثه فجرا، كان نائم على سرير المستشفى، والدته نائمه على الارضيه البارده بقرب سريره، لم تستطع النوم طوال يومان وقد غفت عيناها في هذه الدقائق، حيث وقف الموت امام ابنها المبتسم له، استيقضت على صوت شهقه، فزعت ضانةً ان ابنها اختنق اثناء نومه، لكن لم يكن هكذا، كانت تلك شهقه الموت، الشهقه الاخيره التي سحبها، الشهقه التي اخذت روحه، وتركت ذالك الجسد الصغير هامدا على السرير، نظرت له وكان مغمض العينين ووجه مشرق، ابتسمت وربتت على شعره قليلا، توقفت يدها عندما شعرت بان شيئا ما غلط، تنفست بصعوبه وتلمست وجهه حركته قليلا، لم يستجب! لم يبستم او يضحك لها كما يفعل عادة، خرجت صرخاتها متقطعه ونهارت على الارض باكيه، كان الموت جيدا له وكانت تعرف هذا، لكنها لم تكن مستعده لفراقه، كانت مستعده تخدمه طول سنين حياتها، ولكن ليس فراقه، اختلط صوت نحيبها العالي مع الامطار الغزيره خارج النافذه، ربما حتى السماء حزينه لفراق أماً لأبنها.
خواطر من الحياة by user99664999
3 parts Complete
حين يدنو اجل مشاعرنا في قلوب من نحب تستسلم ملامحنا لترسم بسمة خذلان مثقلة بذكريات دافئة اصبحت جمرا يكوي روحنا التي تنزف الالم و الندم.. ل.حمزة ابو داري ****** اعشق الدموع التي تنسال من اجلي ..اعشق الاهتمام منها رغم انها شفافة بلا لون..كفاها انها خرجت من قلبك..ذلك المكان الذي لن استطيع وصوله ابدا!.. ل.حمزة ابو داري ******** بعد الفراق ندرك بأننا قد اهملنا زوايا في قلوبنا كانت قد هجرت بسبب ركام الوهم لكن سرعان ما تعود لتنبت سعادة كانت في عداد النسيان.. ل.حمزة ابو داري ****** لم اعلم اني على موعد مع حياة جديدة..فقد كانت روافد اهتمامي تصب في مكان واحد لسنوات..ظننت اني كالطيور المهاجرة التي و ان غابت لا بد ان تعود الى حيث تنتمي لكن لم اكن اعلم ان المستقبل قد حوى سطورا من حكاية اخرى..لم اظن ابدا انه قد حوى قلوبا اخرى..و الغريب حقا هو ان تلك القلوب كانت تعرفك منذ زمن!..تعرفك قبل ان تكتمل خيوط اللقاء قبل ان تدق ساعة القدر!.. ل.حمزة ابو داري ********* من اسس الحماقة في الحياة ان ندرك ما نحتاج و نبتعد عنه..و ان نعلم موطن الذل و نتقرب اليه..القلوب هي البشر و ليس العكس فالمال وسيلة و الجاه منحة و
بائعة الورد  by -GAIIN-
28 parts Ongoing
الـرَوايـه حَقيقـه❗ الليل ثقلٌ هنا.. أثقل من الرصاص، وأشدّ صمتًا من قبر لا قمر، لا نجوم، فقط السواد، والسُّب المعلقه كأنها لم ترجرُ على السقوط بعد. الهواء جليدي يلسع الجلد كخنجر، والجبال في الأفق تقف كجدران عملاقه، سوداء، صامته، بعيدة كأنها تنتمي لعالم لا يعرف الدفء الجسد الراكض وسط الغابه لا يُحدث صوتًا يـذكر كل خطوة محسوبه. كل تنهيد مدفونه. وإن كان الخوف ينهش الضلوع، فإن ملامحه لا تظهر على الوجه المتّسخ بالغبار والبرد والعرق الشخص الهارب الصغير الجسد، النحيل، ذو الملابس الممزقه، والمبلله حتى الركبتين لا يلتفت لا ينظر خلفه لكنه يسمع. صوت الكلاب، بعيد أصوات رجال، أبعد ورغم البعد ما زال الهرب مستمرًا الثلج بدأ يتساقط ببطء.... ثم فجأة كأن السماء قررت أن تطمس كل أثر تنهمر رقاقات الثلج بلا توقف، تخنق الرؤيه، وتُتخقي آثار الأقدام اللعنة... هذا جبد للهروب، لكن سيئ للبقاء لن يبقى الجسد الصغير على قيد الحياة طويلاً إن لن يجد مأوى ... مرت ساعه وربما أثنتان لا أحد يعلم في هذه الغابه الوقت لا يقاس بالساعات بل الأنفاس كل نَفَس يمر دون أن يقبض يساوي حياةوكل ارتجافه لا تقتل يساوي فرصه اخرى للنجاة لا يعلم كم مر من ايام او أسابيع لكنه يعلم انه في بلد غير بلده كل هذه المده وهو هارب، هارب من اشخا
جريمه مخطط لها (طفلة النقيب)  by Zainab-AlAli
25 parts Complete
" كيف سوف يكون القاء بين طفلة متهمه ونقيب يعشقها منذ الطفوله " " وضعي كوله مخربط جنت مغطيه وجهي وكلشي بيه واني ارجف وابجي هسه راح يعتقلوني يمه بس لا راح يذبوني بلسجن شسوي يربي ساعدني انت تعرف يربي اني مسويت شي جنت احمي نفسي واحمل هل الطفلتين الي صارن مسؤليتي شدعي عليك يبابه حطيتني بيهج موقف يربي ساعدني ياعلي يا عليل كربلاء جنت مدنكه عيوني بلارض وابجي سمعت بس صوته الحاد والي يخوف وهوه يزمخ بوجهي " اررررفعععي راسج "رفعت راسي وعيوني مدنكتهم بلارض ما اكدر اباوع لشخص المقابيلي بسبب الخوف والموقف الي اني بيه شدعي عليك يصباح كون الكاك هسه ميت رجع صاح بيهه بصوت عالي وهوه يكول " متسسسمععععين كتلللج اررفعي اعيووونج " رفعت اعيوني واني اباوعله بكل برائه وخوف وهوه اخذله صفنه بعيوني بسبب شكلهم الغريب وجهي الي متشوهه فز من صفنتهه وهوه يكول بحده وعصبيه "ليييش حاولتي تقتلينه " صفنت بوجهه جان ملثم ما اعرف شنو اكول ضليت صافنه رجع عاط بوحهي بكل عنفوان وقوه " جاوووووووبي.... •••••• كيف سوف يكون القاء بين طفله متهمه بجريمه وبين نقيب في الجيش #طفلة النقيب بقلم زينب العلي حقيقيه
انياط الأنتقام  by AL_basra
42 parts Complete
تاج الحُسن لست من محبي الانتقام لكن سيأتي يوم ابدع بتصفيه الحساب طفله عراقيه ذات 9 اعوام تعيش مع امها في حياه مؤلمه تذهب في احد الاسواق الشعبية العراقيه وبيدها تحمل اكياس للمواد الغذائيه تقوم ببيعهم لكي لاتضطر للذهاب الى اخ امها وتطلب منه في مثل كل مره لكن الطفله ذاتَ عزة نفس لم تعد تستطيع اخذ المال من شخص غيرَ مسؤل عنها كانت في كل مره يحصل لها موقف تقوم بلوم اباها الذي يحتقرها ورماها مع امها عندما كبرت من دون ام بسبب مرضها وقنطت في رعاية زوجة خالها لتكبر في يوم من الايام وتجد سبب مرض امها هو اهل اباها فتخطط للانتقام من اباها وجدها وجدتها وكل من ساهم في اذيتهم وتحطيم حياتها ليأتي يوم الانتقام منهم فجأه تجد ينقلب الادوار وتصبح هي التي يريديون الانتقام منها سيصبح لهيب الانتقام عامي العيون غاضين الابصار عن رحمة رب العالمين سوف يطغى الانتقام الى حد ما هل ستبقى صامدة؟ هل تريدون ان تعرفو الاحداث القادمه؟
دموع لؤلؤة  by user01665995
33 parts Complete
نشاهد فتاة تجري و تجري بجنون و هي تتلفت حولها برعب و تخاف في الظلام الشديد و تبكي بشدة و تطلب الرحمة من رب العالمين تسقط فجأه على ركبتيها بقوه و دموعها تنزل بغزاره بسبب ارتدائها لجذمة ذو كعب عالي فوقفت و قامت بخلع الجذمة بسريعة بعد ذلك اكمل جري حافية القدمين يساعدها انها ترتدي بنطلون جينز و تيشيرت لا ملابس طويلة تجري و تجري دون توقف حتى تعبت من شدة الجري و هي تشعر بألام لا تطاق بسبب الحصي التي تخترق قدميها من شدة الجري عليهم و هي تحاول الهرب ثم تسقط مره اخرى انتفضت برعب عندما استمع برعب لأصوات الاسود الشرسه التي تطاردها و ضحكات هستيرية لشاب و هو يقول بصوت عالي باستمتاع سادي مجنون الشاب باستمتاع : يلا يا لؤلؤة اجري اجري قدامك دقايق و هسيب الاسود و راكي استعدي يا حياتي و بضحكة هستيرية : ههههههههههههه هههههههه شوفتي انا رحيم ازاي و هسيبلك دقيقة لا ٢دقتين بحالهم علشان تعرفي غلاوتك عندي كبيره أد إيه نبدأ بقي ٦٠ ٥٩ ٥٨ ٥٧ ٥٦ ٥٥ .......... ليزداد رعبها و هي تستمع اليه يبدء العد ببطئ و استمتاع قبل ان يحرر الاسود خلفها قبل ان ينتهي من العد شعرت باختناق انفاسها بداخلها و هي تزيد من سرعة ركضها و انفاسها تتلاحق بسرعه و نبضات قلبها تعلو وتعلو حتى كاد قلبها ان يتوقف عن النبض من سرعة نبضاته واصوات الاسو
You may also like
Slide 1 of 10
رُكام cover
أسر الظلام Dark captivity cover
خواطر من الحياة cover
ألشرماد  cover
بائعة الورد  cover
يكتب القدر ما يشاء  cover
مُهرَه  cover
جريمه مخطط لها (طفلة النقيب)  cover
انياط الأنتقام  cover
دموع لؤلؤة  cover

رُكام

4 parts Ongoing

في يوما شتوي ماطر، الساعه الثالثه فجرا، كان نائم على سرير المستشفى، والدته نائمه على الارضيه البارده بقرب سريره، لم تستطع النوم طوال يومان وقد غفت عيناها في هذه الدقائق، حيث وقف الموت امام ابنها المبتسم له، استيقضت على صوت شهقه، فزعت ضانةً ان ابنها اختنق اثناء نومه، لكن لم يكن هكذا، كانت تلك شهقه الموت، الشهقه الاخيره التي سحبها، الشهقه التي اخذت روحه، وتركت ذالك الجسد الصغير هامدا على السرير، نظرت له وكان مغمض العينين ووجه مشرق، ابتسمت وربتت على شعره قليلا، توقفت يدها عندما شعرت بان شيئا ما غلط، تنفست بصعوبه وتلمست وجهه حركته قليلا، لم يستجب! لم يبستم او يضحك لها كما يفعل عادة، خرجت صرخاتها متقطعه ونهارت على الارض باكيه، كان الموت جيدا له وكانت تعرف هذا، لكنها لم تكن مستعده لفراقه، كانت مستعده تخدمه طول سنين حياتها، ولكن ليس فراقه، اختلط صوت نحيبها العالي مع الامطار الغزيره خارج النافذه، ربما حتى السماء حزينه لفراق أماً لأبنها.