احببت مُنقذي(داعش)
  • Reads 12,261,272
  • Votes 548,767
  • Parts 79
  • Reads 12,261,272
  • Votes 548,767
  • Parts 79
Complete, First published Apr 16, 2022
Mature
هيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها
شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول
حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين الذين لايوجد لهم إلا الذكر

فهل ستستمر حياتها هكذا 
ام سيلعب القدر دوره مره اخره.....؟؟
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add احببت مُنقذي(داعش) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
تاروت by zainab_ali1
57 parts Complete
قصه حقيقية بقلمي : زينـب علـي طلعت من المستشفى اسحل بروحي من وموضوع الرقم كلش قلقني انا متأكدة هو بس شلون دخل للبيت شلون كتب الرقم على ايدي وانا نايمة فتحت باب السيارة وصعدت جانت ظلمة دنيا ليل تعبت من التفكير سندت راسي على ستيرنك السيارة بقيت فترة على هالحالة رفعت راسي بتثاقل عقدت حواجبي ركزت زين اكو ورقة مثبته على بنيد السيارة بسرعة نزلت اخذتها بتردد درت عيني اباوع حواليه وجسمي ثلج من الخوف اكيد جاي يراقبني ليل والشارع فارغ بسرعة رجعت ركض للسيارة نفسي متسارع قفلتها عليه غمضت عيوني وزفرت النفس براحة فتحت الورقة ووسعت عيوني حسيت الدم صار يجري براسي اسمع صوته كالعادة مكتوب بيها نفس الرقم لميتها وعقجتها بيدي حيل وانا احجي - لهنا وخلصص خلصص الموضوع زاد عن حده شغلت السيارة وانطلقت بيها بسرعة وكفت من حسيت اكو شي بالسيارة مالحگت التفت صارت همسه بأذني وانفاسه الحارة لفحت بشرتي وهو يحجي - اششش بلا نفس تحركي أحدهما انخلق منْ نارِ الانتقامِ والآخر من جليد الخذلانِ نساءً تكوننَ من عاصفة العنفوانِ ورجالٍ انكسروا بالبرود والطغيانِ سنقفُ معهم على أعتابِ الحيرةِ لنشهدُ ذلكَ الحدثِ هل سيجدي الندم طريقه إلى الصلاحِ قبلَ فوات الأوانِ؟ أمْ سنتنقل على نوتاتِ الأحزانِ ونعزفُ الآلام بجميع الالحان
You may also like
Slide 1 of 9
في قبضة يديه  cover
اختلاس الكلف cover
تاروت cover
قزح 107 cover
الأشيب  cover
خيالي الأسود 11:11 cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
السمراء وصاحب العكازة cover
#وكر الأشتر cover

في قبضة يديه

48 parts Complete

نقل للكاتبه(( وردة الشيخ محمد)) من ذكريات الكاتبه وردة الشيخ محمد