احببت مُنقذي(داعش)
  • Reads 12,095,784
  • Votes 544,226
  • Parts 79
  • Reads 12,095,784
  • Votes 544,226
  • Parts 79
Complete, First published Apr 16, 2022
Mature
هيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها
شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول
حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين الذين لايوجد لهم إلا الذكر

فهل ستستمر حياتها هكذا 
ام سيلعب القدر دوره مره اخره.....؟؟
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add احببت مُنقذي(داعش) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
أغلفة روايات cover
ارض الثـارات cover
وديان الاواشم cover
أرواح موهجة  cover
قلوب هائمة 🍁 (قصة بالدارجة المغربية) cover
مـن داخـل جحـيمي cover
شط بحر الهوى ( مكتمله) cover
مُصعب وسواد cover
راجس  cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

38 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم بين براءةٍ ووحشية، كان هناك إجبار وتجبّر. غزلان تُسقط دون صوت ، وفي كل مرة يدّعون أنها ليست إلا كوابيس الليل. قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه باللهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد