Story cover for #(الموروث)صرخات بين طيات الماضي  by Ayaarfe
#(الموروث)صرخات بين طيات الماضي
  • WpView
    Reads 13,149
  • WpVote
    Votes 303
  • WpPart
    Parts 43
  • WpView
    Reads 13,149
  • WpVote
    Votes 303
  • WpPart
    Parts 43
Ongoing, First published Apr 16, 2022
3 new parts
"أحيانًا لا يقتلنا الماضي، بل نحن من نظل نختنق بصدى صرخاته التي لم يسمعها أحد..."

بين طيّات الماضي خبايا كثيرة...
منها ما أخفاه الأهل، ومنها ما أخافه الأبناء.
لكن في أعماق كل تلك الخبايا، يوجد حاضرٌ ينبض...
منهم من سيتّحدوا ليصنعوا حاضرًا مختلفًا،
ومنهم من سيلقى حتفه بسبب ذنوبٍ لم يرتكبها، بل ورثها!

رحلتُ عنك بصمت...
وفي قلبي شوقٌ إليك لا يسعني كتمانه.
ما كان يضحكنا صار يُبكينا،
لكن، فقط كُن بجانبي...
وسأواجه هذا العالم،
لأنني أحبك.

فالظروف كاذبة،
والحب... هو الحقيقة الوحيدة.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add #(الموروث)صرخات بين طيات الماضي to your library and receive updates
or
#225الماضي
Content Guidelines
You may also like
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
بين الدماء by zae_in197
11 parts Ongoing
"عندما يُسحق القلب تحت وطأة الخيانة، لا يبقى للإنسان سوى خيارين: أن يُدفن تحت رماد ضعفه، أو أن يقوم من بين الركام، جمرًا لا يُطفأ ونارًا لا تُروى." هو لم يولد شريرًا... كان قلبه نقيًا كصفاء السماء، وروحه وادعة كطفلٍ يحلم. لكنّهم، بخيانتهم، بكذبهم، بغدرهم الذي فاق حدود الإنسانية، نزعوا من صدره الرحمة، واقتلعوا منه الطمأنينة، فصار شيئًا آخر... صار لعنة! قالوا له: انْسَ، الزمن كفيل بأن يُبرد الجراح. لكنّه آمن بأن الزمن لا يُصلح شيئًا، بل يربّي الغضب، ويُنمّي الحقد، حتى يُصبح الانتقام فريضة. سُلبت منه الطفولة، قُتلت أحلامه بيد من ظنّهم أمانه. والآن، عاد... لا لينتقم فقط، بل ليُعيد كتابة القصة بطريقته، بحبرٍ من الدم، وبحروفٍ من وجع لا يُغتفر. لن يدقّ باب الرحمة، لن يطلب العدالة من قانونٍ صامتٍ أخرس، بل سيكون هو القانون، هو الجلّاد، وهو النهاية لكل من ظنّ أن الطعن لا يُرد. صوته هادئ... خطواته صامتة... لكن خلف عينيه سُعار جحيم. من عبث بماضيه، سيلقى حاضرًا لا يُطاق... ومن خان ثقته، سيتوسل الموت ولن يناله. هو لا ينتقم... هو يُعيد التوازن لهذا العالم الظالم بطريقته!
You may also like
Slide 1 of 9
Natalia cover
وجع الثأر cover
المهمة الاخيرة  cover
ديرت البخت cover
بين الدماء cover
أحفاد الراوي  cover
ضحية ارهاب  cover
نـار الانتقام cover
كرهك جعلنى احبك cover

Natalia

29 parts Ongoing

عشت كأفعى تترقب بصمت في سبات الذكريات، أراقب العالم من خلف عينين تعلمان أن الصبر ليس ضعفا، بل سلاح يُشحذ يوما بعد يوم. تعلمت من ظلم البشر أن أحتفظ بسمّي لنفسي في سباتي الشتوي، و أن أنتظر اللحظة التي يزدهر فيها ربيعي. فأبثّ فيه قوتي و ألدغ كل من مسني بالأذى. لم أكن يوما تلك التي تهوى الهجوم و لا من تندفع وراء لذة انتقام عابر، بل كنت أختار أعدائي و أجمع ألم الماضي مثل الأشواك حول قلبي حتى أستيقظ في ربيعي.ليس فقط لأردّ الأذى بل لأثبت للجميع أنني لم أكن ضعيفة يوما و كنت فقط أتحين الوقت المناسب. لقد صنعوا مني أفعى لا تهزمها الأيام و لا تكسرها السنين، حتى بت أعرف جيدا أن حياتي هي قصتي أنا، و أن دوري فيها هو دور الصياد لا الفريسة. أنا التي تعلمت أن الانتقام لا يقدم ساخنا بل يُقدّم باردا كصقيع شتاء هولندي. الرواية الأول من سلسلة: Tulips chronicles