واقفا على تلك حافة استدار و نظر لي بعينيه التي عرفت معنى الفراغ الحقيقي منها قائلا: "هل ستدفعني من هنا؟ كتلك مرة؟ لألقى حتفي.. أخي" كلماته كانت مثل لعبة شطرنج غامضة لا أفهم منها شيء أمسكته سريعا و سحبته بينما هززته برفق من كتفيه تبا هو ليس بوعيه هل عادت له حالتة مجددا؟! "استيقظ أخي!.. أجبني رد ع لي! " ---------------------- بدأت في: 20/5/2022 انتهت في: لا تزال مستمر --------------------- ©جميع حقوق محفوظة تعود لي لا أسمح بالنسخ أو اقتباس دون استئذان مني أو ذكري في أي موقع أو مكان. ____________ °الرواية نظيفة ليس بها أي شيء مسيء أو قذر أو فاحش أو مخل بالأخلاق.All Rights Reserved