مرت بلكثير و القادم صعب جدا و هي تحملت و اخذت كفايتها لم تعد تحتمل و وضعت اي شعور اسمه الحب في الزاوية فهل سيطرق بابها يوما و هل سيمس كبريائها ام ستفتح امامها ابواب السعادة
ام ستبقى منزوية في تلك البقعة التي تجمعت فيها كل احزانها و ضروفها القاسية
كان عليها ان تدعس ع المجتمع و تمضي لتحقق حلمها فهل نجحت؟؟
سننتقل الي من يسمونهم اشباح يوم القيامة و يلقبون بلموتى الاحياء يحملون شهادات وفاتهم موقعة من قبل الدولة ترا ماذا سنرى و هل سنكون شاهد عيان ع اجتماع قلوب ميته في ضلال العسكرية .. تابعو ..