زهرة ربيع عمري - الجزء الثاني من سلسلة وللعمر بقية - مكتملة
  • LETTURE 7,604
  • Voti 287
  • Parti 12
  • LETTURE 7,604
  • Voti 287
  • Parti 12
Completa, pubblicata il apr 17, 2022
عندما وجدتك شعرت أن روحي تهفو لتوأمها..
فدعي اللوم جانبًا وانظري لعيني الثكلى..
واسمعي صوت خافقي واشعري بنبضاته الونى.. 
فخلف تلك الواجهة يوجد ما أنا عليه حقا..
***
Tutti i diritti riservati
Tabella dei contenuti
Iscriviti per aggiungere زهرة ربيع عمري - الجزء الثاني من سلسلة وللعمر بقية - مكتملة alla tua libreria e ricevere aggiornamenti
or
#10الحركةوالأكشن
Linee guida sui contenuti
Potrebbe anche piacerti
بعثرتني ...  شروق السيد di ShaimaaGonna
22 parti Completa
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة إلى رجل لم يأت بعد.. إذا كنت تقرأ هذا ولا أظنك ستقرؤه يوما, فأنا أحتاجك حقا, أنا ضعيفة ووحيدة أكاد أشعر بروحي تتآكل رويدا رويدا, لم تعد لدي طاقة لأقاتل أكثر أو لأتحمل وجعا آخر, هذا القلب الذي ينبض بين ضلوعي هرم من كثرة ما تناوب عليه من آلام, أبي الآن لا يربطه بالحياة سوى بضعة أجهزة, ولا يربطني بالحياة سوى أن ذلك الخط الذي يشير إلى نبضات قلبه لا زال متعرجا, أخاف كثيرا أن أفتح عينيّ لأجدني قد صرت وحدي دونه, مذ فقدت أمي وقد صار هو كل شيء بالنسبة لي فأنا بفقده أخسر كل شيء, أقضي الآن ليلتي الثانية عشرة دونه في المنزل والوحشة تحيط بي وتصارع أنفاسي فتصرعها, كم ستصبح الحياة مخيفة في غيابه, أخاف كثيرا حين أطالع جسده الشاحب وأتخيل أنه قد يفلتني وحينها أذوب قهرا ... كم أحتاج لوجودك الآن لتحيطني برعايتك, لتخبرني أن كل شيء سيصبح بخير وأن أبي سيفيق, وأنه لن يترك قلبي الهش يواجه أعتى عاصفة قد تواجهه يوما..
Potrebbe anche piacerti
Slide 1 of 10
عمري وأنت الجزء الأول من سلسلة وللعمر بقية- مكتملة cover
بعثرتني ...  شروق السيد cover
حب لم يسكن القلب ج١ من سلسلة رحيلك ألم قلبي cover
صراع بين الخير والشر cover
عاصفة الهوى  cover
جمعية نسائية لكاتبة سحابة نقية cover
حاضر مكمل للماضي( الجزء الأول ) بقلم / ( رفيقه الكلمات آيات محمود)  cover
كُتِبَ لي الحُب "مكتملة" cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
حبل وصال cover

عمري وأنت الجزء الأول من سلسلة وللعمر بقية- مكتملة

10 parti Completa

ضاعت السنين وأنا أقف مكاني.. تمر بي الأيام دون تواني.. تحمل معها ما يضاعف أحزاني وآلامي.. ومع كل دقيقة كان الزمن يخبرني أنه لا مفر من غدر الزمان.. إلى أن حملتني الأقدار يومًا لمكان لم يكن بحسباني.. تمردت.. و رفضت.. حاولت.. و سقطت.. ثم هدأ كل شيء ليخبرني أين المفر.. فعدا قلبه ما من محل.. ***