الآن والآن فقط . أتمنى أن تكون هُنا ، تقرأ ما أنقُره بأناملي من حروف على الكيبورد لأصنع بدقاتي جُملاً رقيقه أغلبها عنك . تُطالعها فتعزف كلماتي على أوتار مشاعرك ف تبتسم وأبتسم لك أيضاً كَنمرةٍ شَرسه تثق في قوة تأثيرها ثم أُخبرك مُجدداً أنهُ الآن والآن فقط أرغب بكْ كما لم أرغب بِكَ سابقاً ✨All Rights Reserved