MY GAMER BOYFRIEND
  • Reads 124,558
  • Votes 12,295
  • Parts 15
  • Reads 124,558
  • Votes 12,295
  • Parts 15
Complete, First published Apr 19, 2022
Mature
«مُكتملـه»

-

«الـوقـوع فـي الحـب مع شخـص يقـدس الألعـاب الإلكتـرونـية مـا هـو إلا جحيـم»

-

هو فتى لا يهتم سوى لألعابه، يهتم بالمُباريات و التحديات التي تقيمها الألعاب الذي يشغل فيها ذاته، حتى أن حبيبته لا يلقى لها بالاً و إذا أصيبت أو حدث لها شيئًا، سيُصلي لأن هذا أصاب حبيبته ولم يُصيب حاسوبه الحبيب. 

-

«مـاذا عـن إذا أصبحـت شخصيـة إفتراضيـة في إحدي ألعـابك ستختـارني أم لن تلقي لي إهتمـامًا كما تفعل الآن»

قهقه خافته هـربت من ثغـره، ليرفـع يديه نحو وجنتيها يداعبهـم بِلطـف وهـو ينظـر عميقًـا داخل عينيهـا 

«ستكـوني مفضلتـي و سأحتفـظ بكِ في قلبـي كمـا أفعـل الآن»

. 
. 

- الـروايـه الأولى من نوعهـا، إذا وجد تشابـه فهي مسروقة منـي
All Rights Reserved
Sign up to add MY GAMER BOYFRIEND to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
رصاص و دماء | 𝑩𝒖𝒍𝒍𝒆𝒕𝒔 𝒂𝒏𝒅 𝑩𝒍𝒐𝒐𝒅 by reem_79__
12 parts Ongoing
في أعماق الظلال، حيث تتماهى الحقيقة بالوهم، تختبئ أسرارٌ أُغلِقت عليها أبواب القدر، وكأنها وُلدت لتُدفن بعيدًا عن متناول الأيدي والأفهام. أسرارٌ لا تنتمي إلا للصمت، لأنها تحمل بين طياتها مصائر قادرة على زلزلة الحياة، على قلبها رأسًا على عقب، ونسف كل ما اعتُبر يومًا يقينًا. في قلب إيطاليا، حيث تُنسَج السلطة والثروة كإرثٍ لا فكاك منه، اتخذ الابن الأوسط لرجل الأعمال والطبيب الأبرز قرارًا يعادل إشعال النار في محراب القداسة. مدفوعًا بحلم طفوليٍّ لطالما قاوم أفول الزمن، نبذ تقاليد العائلة التي تجذّرت عميقًا كأغصان شجرة قديمة، واختار السير في طريقٍ شائك لا ينتمي إلا إليه، طريق التحقيقات والغموض، باحثًا عن هويته بين الظلام والعدالة. لكن الظلال التي كان يطاردها خبأت له مفارقةً أشد قسوة مما تخيله، حتى الحلم ذاته صار خنجرًا في خاصرته. لم يكن يعلم أن هذا الطريق سيقوده إلى أكثر المواجهات مرارةً، مواجهة يختلط فيها الحب بالخيانة، والدم بالذاكرة. هناك، في لحظة تقف على حد السكين، وجد نفسه يصوّب سلاحه نحو شقيقه التوأم... توأمه، مرآة ذاته وصوت ذاكرته. أمامهما كان القدر يضحك ببرودة قاتلة، يمنحهما خيارًا أشد قسوة من الموت: أن يدفنا الماضي، بكل ما فيه من أوجاع وأحلام، في هاوية لا قرار لها، أو أن تطوي الح
~منقذي من عذاب أبي~ by lrr_ur
32 parts Ongoing
توضيح بسيط: روايتي رواية ابوية خالية من الشذوذ والعلاقات المحرمة ــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ سديم:بطلنا الصغير البالغ من العمر 16عاماً / ذو بشرة بيضاء صافية وشعر اسود كسواد الليل رموشه كثيفه ذو عيون ناعسة خضراء تأسر كل من ينظر لها وجسد هزيل أثر سوء التغذية التي يتعرض لها هذا الصغير /هادئ جداً لكنه ان غضب سيتحول 180 درجه بارد كبرود الثلج يكره والده بشدة ويعتبره هو السبب الرئيسي لمعاناته فهو يعنفه لأتفه الأسباب ويحبسه بالمنزل كعقاب له اذا افتعل المشاكل مجتهد جداً في دراسته، يتعرض للتنمر من قبل زملائه بالمدرسة بسبب طوله. رامي:اب سديم عمره 48 / ذو بشرة حنطية وعيون حادة بنية اللون وفك حاد شعره بني كلون القهوة وجسده مشدود ذو عضلات قوية /يحب اولاده لؤي وسيف لكنه لا يعترف ب سديم كأبن له فهو يعتبره كأبن غير شرعي تم انجابه وعيون عسلية حادة ذو فك حاد لديه جسد مشدود بعضلات خفيفه/ لديه مجموعة شركات ومصانع خاصة تعمل تحت أمره
You may also like
Slide 1 of 10
رصاص و دماء | 𝑩𝒖𝒍𝒍𝒆𝒕𝒔 𝒂𝒏𝒅 𝑩𝒍𝒐𝒐𝒅 cover
انا الأبيض cover
هوس ألفا ꨄ︎ cover
she was never there cover
منزل البطاقات (قيد التعديل) cover
خريف الشباب cover
Black fate 🍷 cover
رواية الشبح لكاتبة زهرة نيسان  cover
[JK] Not me | لـسـتُ أنـا cover
~منقذي من عذاب أبي~ cover

رصاص و دماء | 𝑩𝒖𝒍𝒍𝒆𝒕𝒔 𝒂𝒏𝒅 𝑩𝒍𝒐𝒐𝒅

12 parts Ongoing

في أعماق الظلال، حيث تتماهى الحقيقة بالوهم، تختبئ أسرارٌ أُغلِقت عليها أبواب القدر، وكأنها وُلدت لتُدفن بعيدًا عن متناول الأيدي والأفهام. أسرارٌ لا تنتمي إلا للصمت، لأنها تحمل بين طياتها مصائر قادرة على زلزلة الحياة، على قلبها رأسًا على عقب، ونسف كل ما اعتُبر يومًا يقينًا. في قلب إيطاليا، حيث تُنسَج السلطة والثروة كإرثٍ لا فكاك منه، اتخذ الابن الأوسط لرجل الأعمال والطبيب الأبرز قرارًا يعادل إشعال النار في محراب القداسة. مدفوعًا بحلم طفوليٍّ لطالما قاوم أفول الزمن، نبذ تقاليد العائلة التي تجذّرت عميقًا كأغصان شجرة قديمة، واختار السير في طريقٍ شائك لا ينتمي إلا إليه، طريق التحقيقات والغموض، باحثًا عن هويته بين الظلام والعدالة. لكن الظلال التي كان يطاردها خبأت له مفارقةً أشد قسوة مما تخيله، حتى الحلم ذاته صار خنجرًا في خاصرته. لم يكن يعلم أن هذا الطريق سيقوده إلى أكثر المواجهات مرارةً، مواجهة يختلط فيها الحب بالخيانة، والدم بالذاكرة. هناك، في لحظة تقف على حد السكين، وجد نفسه يصوّب سلاحه نحو شقيقه التوأم... توأمه، مرآة ذاته وصوت ذاكرته. أمامهما كان القدر يضحك ببرودة قاتلة، يمنحهما خيارًا أشد قسوة من الموت: أن يدفنا الماضي، بكل ما فيه من أوجاع وأحلام، في هاوية لا قرار لها، أو أن تطوي الح