الجميع يضيع كيف لا و نحن بدأنا نكبر دون وجهة نبحث عن السعادة و ننسى الثمن اما هي فقد سددت الثمن دون سعادة اما هو يتمنى السعادة و يبحث عنها في جميع الوجهات كم حاول الابتعاد عنها و كيف بأمكانه الابتعاد و هي ك روما و كل الطرق تؤدي اليها بين الرماد هل يمكن ان ينبض الامل قصة عشق لا يمكن ل احد ان يكملها سوا القدر فهل للحب فرصة ثانية بقلم اسيل الكياليAll Rights Reserved