"قَرب جسدكَ الي، نُحويَ،قرباً مُبالغَ لكِنه بيتَ الطمأنيِه داخِلي وينشُر الأمَان فِي قُرباً مُدمناً عَليه....فااتحَجَجْ بي نَظري اليكَ بحجز الإستِماعِ،،بينما الحقِيقة أغرقْ بكَ وبتفاصِيلكَ ،،فأحبُ إن أحِطك علماً بأنك الأوْل والأخِير بقلبي دأماً كالقِطار وانتَ محتتيِ الأخيرة "