هُناك من يستوطن خزانتي
  • Reads 1,795
  • Votes 193
  • Parts 10
Sign up to add هُناك من يستوطن خزانتي to your library and receive updates
or
#103غريب
Content Guidelines
You may also like
العقد الدامس by Saja_khalid8
24 parts Ongoing
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
أصبحت سيدة الجنون  by EmmaCu5
69 parts Ongoing
رمشت عيناي بملل محدقة نحوه بملامح متعبة " انظر ، انت لا يحق لك ايقافي ايها الدوق ، حسنا ؟، لذا هل توقفت عن سد طريقي ؟ " انتظرت جوابه قليلاً ، لكنني جعدت ملامحي بدهشة حالما رايته ينظر لي بعينيه الذهبيه بحده وكأنه يود اقتلاع راسي عن جسدي حسنا انا اعلم لكن الأمر لا يستحق كل هذا الغضب " ، كنت اتسأل ، لما جرذ مثلك يزعجني ، دوما " همس بصوته الاجش ببطئ متجاهلاً حديثي وخطواته تقترب مني ، شعرت بنيته الدموية في قتلي ، لكن على عكس الشخص الطبيعي لم اهرب " ان ذلك ، امم ، حسنا كيف اشرح ذلك " حككت اذني بانزعاج اتمتم بصوتاً مسموع قبل ان ارفع راسي قليلا حتى انظر لوجهه الرجل الذي تشابكت معه في أول يوماً لي هنا ، والذي تشابكت معه في اليوم التالي كذلك ، والذي جعلني اشكك بصحة عقلي هو ، وذلك الأمير اللعين ، النبلاء السخفين ونظامهم الغبي ، وانا التي وجدت نفسي هنا بسبب ورقة ألقت علي فجأة " اتعلم شيئا " همست بلطف وانا اربت بخفة على صدره ، عقد حاجبيه ونظر نحو يدي في حين انني شعرت بانفاسه تثقل " حين أعود اول شيئا سافعله هو مقاضاة جميع من شارك في أقامه ذلك العرض " في سخريه تامه واصلت حديثي وانا أشعر بحرارة تندفع من قلبي ( رواية من تأليفي ) سيكون التنزيل باللحظة التي اتمم فيها الفصل ❤👀 2021/9/29 إلى؟ ........
River of Hell by AriaQv
65 parts Complete
أنهارٌ من الجحـيم.. نفسي لم أعد افهمها.. مالذي حلّ بها؟ ما بال كل هذا الألم الذي تحمله ؟ سمعت صوت ضجيج قلبي ، يخبرني بأنني لست بخير ، أعتذر حقاً لنفسي... ولكن الحطام بقلبي لازال مستمراً آآه يال هذا الصوت المزعج.. صرخات الألم صامتة ، وكأنها انيني بليالي حزني...و لكني بدأت للتو بالنزيف لم اعد أشعر بأي شيء ، ولا أنتظر اي شيء.. ربما كسر شيء داخلي دون ملاحظتي؟ فلم اكن بهذا الصمت والهدوء دائما ، لقد كنت مليئه بالشغف والاحلام... مالذي حل بي بحق الجحيم... "إبتعدي عن المافيا يا ليلي ابتعدي عنهم...!" هل بإمكاني اخبارها أنني جذبت انتباه أحدهم؟ هل بإمكاني اخبارها أنني وقعت بين يديّ اشد الرجال رعباً ؟ اتمنى ان تحدث معجزه ما..لتعيد لي أجمل ما احببته في نفسي.. فـ ها أنا... اعيش في هذه الحياة مشتته ، ومع نفسي حائره اعيش في هذا العالم القاسي... في اشد احتياجاتي لا اجد عضدا و ما يضعف صبري قوة المفاجأت... الن يخرجني احد من هذا السواد... ام ان السواد سيكون منقذي؟ - "اعطني يدكِ لأقبض عليها بقوة ليهرب خوفي منّي وليخرس هذا الضجيج الذي يخنق صوتي " "بين الظلّام الدامس الذي أوشك على إلتهام روحي...كُنت أنتِ طوق نجاتي"
You may also like
Slide 1 of 10
شريرة العصر الفيكتوري  cover
العقد الدامس cover
أكاديمية أريوس cover
أصبحت سيدة الجنون  cover
الامبراطورة المهجورة cover
اجنحه الشيطان  cover
الوجه الثاني للمعلم [ِجِـيُون جُـونـغكُـوك] "قيد تعديل" cover
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
MEET ME IN HELL || قَابــِلني في الجَـحِـيم  cover
River of Hell cover

شريرة العصر الفيكتوري

39 parts Ongoing

" ظنت نفسها من يتحكم بالبيادق ولم تدري أنها أحد البيادق" " ظنت أنها ترى من خلف الكواليس ولم تدري بأنها وسط المسرح " " روح جديدة بجسد جديد وتلك كانت أول خدعة فقط " " عالم الرواية الذي يبدوا أكبر من ذلك ؛ أحداث واقعية جدا لا تبدوا كعالم رواية ؛ إذا في النهاية هل هذه حقا رواية ؟ "