قال وعيناه تحمل الرجاء اكثر من الوداع.. "قلبي يدقّ.كأجراسِ.الكنيسة ، وقلبُكِ .مسلمٌ.لايُبالي" لترد علية وهي تبادله بنفس النظره وعينان مدمعتان.. "وقلبي يُنادي ڪَآذانِ المَساجِد ، وقَلبُك مَسيحي لا يُبالي."All Rights Reserved
2 parts