عشق التيم
  • Reads 28
  • Votes 1
  • Parts 1
  • Reads 28
  • Votes 1
  • Parts 1
Ongoing, First published Apr 27, 2022
عشقي عزيزتي ليس كعشق باقي الرجال .... فهم يعشقون بقولبهم لكن انا اعشقك بقلبي وعقلي وجسمي وكل خلية ببدني ،،،،، هم أن عشقو ضحوا لكن انا أن عشقت موتك اهون من بعدك فعشقي ليس ككل عشق فهو عشق التيم 

كل الحقوق محفوظه وجميع الأفكار ملكيتي الخاصة اي تشابه فالافكار هو محظ صدفة لا غير ... لا اسمح باقتباس أو نشر الرواية بأي موقع بدون اذني 
كل الشخصيات خيالية
                                                                            قراءه ممتعة
All Rights Reserved
Sign up to add عشق التيم to your library and receive updates
or
#685درامي
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
14 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
صحوة موت  cover
الموروث نصل حاد cover
عشق أولاد الذوات cover
 𝐅𝐎𝐑𝐁𝐈𝐃𝐃𝐄𝐍 𝐀𝐏𝐏𝐋𝐄𝐒 cover
سر بين السطور  cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
الامارة cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
أبو الرجالة  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover

صحوة موت

43 parts Ongoing

في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها، لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟ هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟