الحياة شاكستها و جهات امامها عراقل أفسدت كل شيء فوجدته هو كحارس لها كان بمثابة طبيب نفسي لها يعلم كل صغيرة و كبيرة أحاط بكل تفاصيل حياتها أحبها و إنتضرها لسبع سنوات فكافئه الله بصبره أن منحه إياها .هي سعت للانتقام و لكن انتقامها وجهها نحوه فرجع قلبها الى سابق عهده بعد ان زرع الحفظ داخلها الانتقام ذهب بمجرد انها احبته كافئها الله على صبرها و إيمانها بعد عذاب و ألم بأن قابلته في حياتها و كما تقول بعد كل مصيبة لها البداية و للقدر رأي أخر فيا حياتي صدقت عندما قلت ان عنوانك للقدر راي آخرAll Rights Reserved