على الطريق
  • Reads 3,470
  • Votes 434
  • Parts 11
  • Reads 3,470
  • Votes 434
  • Parts 11
Ongoing, First published Apr 29, 2022
فيكتوريا بيبر لم تكن يوماً من الأشخاص الذين يفكرون في أذية من حولهم، كانت مكتفية بذاتها تماماً وبدائرة الصداقة الصغيرة التي صنعتها.

طفولتها المظلمة لم تكن سببا لتمردها يوماً أو جعلها شخص شرير.

لكن ماذا أن تم أجبارها على تحديد مصيرها في غضون شهرين؟

فيكتوريا بيبر لن توافق على ذلك مهما حدث!

ولأول مرة في حياتها ستقف وجه لوجه أمام مشاكلها وتترك شخصيتها الأجرامية تتحرر من سلطة قيود المجتمع الأستقراطي.

والهروب كان أنسب حل.

لكن هل قذف نفسها أمام سيارة أديلان وورث، رجل الأعمال الشهير الذي تم تسريحه من عمله مؤقتا كان أنسب حل؟ هي لا تدري ولا تعلم أيضاً لم العيش معه تحت سقف واحد سيكون هو أفضل قرار قد أتخذته في حياتها قط رغم أنه  مجبر على ذلك أيضاً!

والذي لم تعلمه فيكتوريا أن أديلان ليس الرجل العصبي المهووس بالنظافة والترتيب كما يزعم، وأديلان لم يكن يعلم أنها ليست فتاة مشردة قد أدعت فقدان ذاكرتها، فيكتوريا بيبر من هي؟ شخصية مستعدة لقلب موازين حياتك رأس على عقب وهذا ما حدث بضبط.

 لكن هل أيدلان رجل سهل؟ هذا ما يورق ليالي فيكتوريا، أنه ليس بالسهل أبداً العيش مع رجل مثله.
All Rights Reserved
Sign up to add على الطريق to your library and receive updates
or
#24مضحكة
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مكتوبة على إسمي  cover
ترويض ملوك العشق cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
الاربعيني cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
شيء من رصيف الدم  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
عشق أولاد الذوات cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.