
عاشت "قمر" سجينة بين أسوار القصر، على يد مختلٍّ عقليًّا، والجدران تُحاصرها من كل اتجاه. حاولت الانتحار مرارًا، لكن... أتت اللحظة التي قررت فيها أنها لا تريد "الفرار"، بل تريد "الهروب" نحو الحريّة، هي وصغيرتها. لكن كما يُقال: ليس كل ما نريده نحصل عليه. فانتظروا ملحمة... فريدة من نوعها. سنعبر خلالها كل المشاعر، ونعيش كل التفاصيل... في "حكاية قمر".All Rights Reserved