مُقيد.!
  • Reads 7,829
  • Votes 337
  • Parts 10
  • Reads 7,829
  • Votes 337
  • Parts 10
Complete, First published Apr 30, 2022
تقيدني الحياة اينما ذهبت؟
محاولاتي لمواسية نفسي لم تكفي!
قذ ذقت ذرعاً من كل هذا! سأمت.
اطوف بظلاما لا مُنتهى له...لا يوجد احد
لكي يضمني بأحضانه يحتويني بكياني المتعب
فهل من مُنقذ أم اغادر العالم بسلام!
All Rights Reserved
Sign up to add مُقيد.! to your library and receive updates
or
#633نفسي
Content Guidelines
You may also like
تُـــــراث النــهروان  by zhrra_1110
27 parts Ongoing
رواية حقيقية : بــقلمي زهراء حيدر (مُقتطف صغير) شمرني فوكا كمت اصرخ وازحف بعيد عنه دفرني على راسي خلاني ارجع غصبا عليّ كمت ابجي واصرخ وامسح بالدم من الملابس جرني كومي يسحل بية ويصيح - اموووتج اذا صاارلة شي اموووتج بأبشع طريقة اخليج تتمنين الموووت وما تلكينه . يحجي مخنزر ويسحل بية من شعري واني اصرخ واكوم وارجع اوكع وهو يسحل بية نزلني الدرج سحل لطابق الثاني نزلني وفتح غرفه من الغرف فارغه حرفيًا حتى فراش مابيها شمرني بيها وحتى ضوة مابيها سد الباب ورا خلاني اصرخ من الخوف كمت ازحف واتلمس الكاع واصرخ - لاااااا لاااااا طلعووونيييي مناااااااا مو اني كتلته مووو انيييي . ضليت اصرخ وابجي بعلوا صوتي - طلعووووونيييي مناااااااا . ماسمعت اي صوت بعد صار المكان هدوء كمت ازحف واتلمس بالكاع خايفة ومرعوبة - يماما والله اخاف من الظلمه . شهكت ابجي واكتم صوتي بأيدي - ياارب مايموت يارب والله مادري شسويت مادريي شلوون تكتلينه ولجج شلوووون! كمت ابجي واضرب على راسي ورجلية من الخوف موقف لا يحسد عليّ حرت شسوي من الخوف اخر شي حضنت رجلية لصدري ونمت بمكاني على الكاع ارجف البرودة تصل واحس جسمي ثلج من البرودة ضليت حاطة راسي على الصبه مال الغرفه وحاضنه رجلية لصدري اريد ادفي روحي وعيوني تغمض وحدها من النعاس وبطني موت
You may also like
Slide 1 of 10
مقاومة الاسافل  cover
اصمت الآن كما تصمت كل يوم .. cover
وابقى على الحب والغلا الجوهرة ساس الوله   cover
تُـــــراث النــهروان  cover
موسيقى لحياتي  cover
كَسِير الجناحَيْن cover
الشيخَ شاجورَ cover
استراتيجية المنتقم cover
الميراث "المصير المُبهم" cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover

مقاومة الاسافل

55 parts Ongoing

بَين شُتات السنين وليالي اواخر نوڤمبر المُثلجة بين أَعين غافيةُ وأَعين لا يزُورها النوم ..... بيوت دافئة حاميةُ لأهلها بيوت تضُجَ مِنها رائحة التماسك والحنية وضَجيج أهلها الجميل!!! الا بيوت حزينة وتائها تُستمع من داخلَها اصوات صريخ وضُلم وألم!!!!!.... ....... عن ماذا ولماذا ستُكتب وتخط اساطير هذهِ الرواية!!! ما الذي يجعل ابطال واشخاص هذهِ القُصةُ يجعلون حياتهم روايةُ؟؟؟ ما الدافع الاساسي!!!! ...... لنطرق ابواب حياتهُم انا وأياكم نُشاهد ما الذي عاشو ابطال روايتنا....