قهرني هذا الحب، قهرني لدرجة أنني لم أعد أفكر في شيء غيره، أحببتك إلى درجة أنك كنت كل أحلامي.. لم أكن بحاجة لحلم آخر.. كنت الحلم الكبير، العظيم، الشهي.. المطمئن.. الذي لا يضاهيه في سموه ورفعته حلم.. أقـاومك بضراوة، أقاوم تخليك عني بعنف أحيانا وبضعف أحياناً أخرى.. أصرخ في وجهك حيناً، وأبكي أمامك حيناً آخر ومخالب الذل تنهش أعماقي.. مصلوب أنت في قلبي.. فرجل مثلك لا يموت بتقليدية، رجل مثلك يظل على رؤوس الأشهاد.. لا ينسى ولا يرحل ولا يموت كباقي البشر... .... الروايه يوجد بِها أحداثٌ مِقتسبه مِن كتاب واحداثٌ مِن نَسجِ خيالي وأفكاري الخاصه