كسره قلب( مابين الماضي و الحاضر والمستقبل)
  • Reads 6,678
  • Votes 408
  • Parts 51
  • Reads 6,678
  • Votes 408
  • Parts 51
Ongoing, First published May 02, 2022
إقتباس 
جلست علي فراشهاا وهي تفكر في كل شئ في كل تلك الاحداث التي مرت عليهاا وجعلتها حزينه ..مكسوره ..تائهه ..لا تثق بأحد بعد عائلتها سوي صديقاتها فقط فقدت الثقه في نفسها و في الناس ...لا تعرف ما الذي تفعله حتي تتخلص من الخوف الذي يظل رفيق لهاا ..تخاف وتهاب كل شئ حولها ..هي تضحك وتبتسم تعيش حياتها كأن شئ لم يكن لكن بداخلهاا تنزف لا تعرف كيف تضمد جروحها تحاول ان تدوايهاا بنفسها لكن بكل تاره تفشل ..لكن منذ متي ونحن نضمد.جروحنا بأنفسنااا يوجد القوي 
الذي يقدر لكن ليس بالسهل أنه يفعلها ..ويوجد مثلهاا الضعيف الهش الذي يحتاج شخص لجانبه يدعمه و يعيطه القوه ..لكن من الشخص هذا جميعهم مخادعون و بارعون في كسر القلوب و رسم المحبه المزيفه ... زفرت بيأس من نفسها قبل كل شئ هي تلوم نفسهاا لانها وثقت ب أناس ليسوا جديرين بالثقه لكن هي لم تكن تعلم هي حقاا لا تعلم هي كانت تتعامل بطيبه قلبها و سذاجتهاا التي أدت بهاا إلي هذه الحاله التي هي عليها الان ....خرجت من دوامتهاا وقررت أن تنام قليلاا،، لعلهااا ترتاح......
*********
حاصله علي المركز الثالث في #كسره 14/6/2022
حاصله علي المركز الرابع في #حيره 7/7/2022
حاصله علي المركز الرابع في #إثاره 28/8/2022
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add كسره قلب( مابين الماضي و الحاضر والمستقبل) to your library and receive updates
or
#70إثاره
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
شيء من رصيف الدم  cover
الاربعيني cover
چمارة گلبي cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
MY HUSBAND IS THE DEVIL //زوجـي الشيـطـان cover
عشق أولاد الذوات cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

86 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.