أحبَبْتُ راهبةً||بَارك جِيمِين
  • Reads 574
  • Votes 41
  • Parts 10
  • Reads 574
  • Votes 41
  • Parts 10
Ongoing, First published May 03, 2022
[ SEXUAL CONTENT,ROMANCE]

رُبما العشقُ مَن يتَحكمُ بِنا ليس العَكس
 
رُبما الحُب مُجرد خُدعة يعقدها قَلبُنا مع خافقٍ آخر 


خافقي عقدَ صفقة مَعَ خافِقها وكانتْ الضَحية أرواحِنا 

لَم نَختر عَقِدتِنا ولَا حُبُنا ولَكِن دَفعْنا ثَمن الأثنين

"فلتَكُن عقيدتي والدالُ قاف، وبدلُ التاءُ لام" 




هذه روايه خياليه ارجو الا اكن اسيئ لاي دين 
فقط مجرد فكرة عابرة احببت كتابتها شكرا جيمونس خاصتي احبكم
All Rights Reserved
Sign up to add أحبَبْتُ راهبةً||بَارك جِيمِين to your library and receive updates
or
#58وتشويق
Content Guidelines
You may also like
مملكة سفيد " أول الآثمين" by AnaZilzail
59 parts Complete
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
You may also like
Slide 1 of 10
أحفاد الشيخ خليل cover
على كتف القبطان حمامة  cover
أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )  cover
خادمه الوحوش cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover
حمامة بغداد  cover
السبت ثماره فاسد cover
وادي ألياس  cover
ثأرهم وبنات المسيحية cover
|| ضغن الهرماس || cover

أحفاد الشيخ خليل

7 parts Ongoing

حُبهم مُتماسك حُب الهوس والجنون حُب لا يستطع الأستسلام بسهولة فـ كيف كان الحُب في حياتهم!؟ هل هو ــ جميل. ام ــ جحيم.