ضابطه تولين
  • OKUNANLAR 63,322
  • Oylar 2,319
  • Bölümler 26
Eklemek için kaydolun ضابطه تولين kütüphanenize ekleyin ve güncellemeleri alın
or
#32ضابط
İçerik Rehberi
Ayrıca sevebilecekleriniz
BasmaLa_Mohammad tarafından yazılmış هويَّة منسيَّة. adlı hikaye
55 Bölüm Tamamlanmış Hikaye
هل يُمكن أن تُنسى هَويَّتك؟؟ هل يمكن أن تفقد جزء أنت منهُ وهو منكَ!؟؟ عندما تُكرِه كونَك أنت فـتُفقد هَويَّتك عن قصد، وتعيش قصة وحياة ليست بقصتك وليست بحياتك! وتُرغم أن تُرسم البسمة، والبسمة قاتلة تُخفي ألم الماضي، وتقول بصدرٍ رَحب إنك وبلا فخر حققت جملة "هويَّة منسيَّة" ومن ثم تأتي الرياح بما لا تشتهي وتُهدم ما كُنت تُلصمهُ بصعوبة!! وتذكرك إنها لعنة كُتبت عليك منذ الطفولة، الأمر اجباري، ودخول اللعبة ليس اختياري، أنت مسيَّر ولستَ مخيَّر، اللعبة المطوقة بالدماء الملوثة بدأت ومجبر أن تنهيها..إنها اللعنة! لعنة حُفرت بالدماء، لعنة هُدمت بسببها أي قيم ومبادئ في المجتمع، كل شيء مسموح بتلك اللعبة الملعونة! أنت هُنا في قذارة المجتمع، الغاية تبرر الوسيلة حتى إذا كانت الوسيلة هي الدماء، ضحِّي لأجل أن تسود، السيادة تتطلب الكثير من التضحيات، حتى وإن كانت تلك الضحيَّة هي...روحك النقيَّة كله لأجل تلك الهويَّة المنسيَّة. أهلًا بك في مستنقع الظلام والدنائة البشرية حيث مسموح وجائز كل شيء في ذلك المستنقع.... _مكتملة_ بدأت في 2023/9/15. انتهت في 2025/1/10.
Ayrıca sevebilecekleriniz
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
لوحَ الظلام  cover
سادِين آل سُلطان cover
هويَّة منسيَّة. cover
أجمعينا يا شوارع المحبه لاخر لقانا cover
داماس أغلال الأساور  cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
طيف cover
المنجمة  cover
الشيخَ شاجورَ cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

45 Bölüm Tamamlanmış Hikaye

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم بين براءةٍ ووحشية، كان هناك إجبار وتجبّر. غزلان تُسقط دون صوت ، وفي كل مرة يدّعون أنها ليست إلا كوابيس الليل. قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه باللهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد