مفاتيح دموية
  • Reads 33,667
  • Votes 50
  • Parts 3
  • Reads 33,667
  • Votes 50
  • Parts 3
Complete, First published May 08, 2022
عازفة بيانو و مطارد متسلسل ! يال عبث الاقدار
"تعزفين على المفاتيح و أنا اعزف سينفونية الوداع على الجثث .. تسمعين أنغام الحياة .. و انا أستمتع بصرخات الموت 
انهى كلامه رافعا مسدسه نحوها بحركة خاطفة لم تستطع تفاديها 
"كانت لعبة قذرة ...ايتها الصعباء
All Rights Reserved
Sign up to add مفاتيح دموية to your library and receive updates
or
#229مستذئبين
Content Guidelines
You may also like
Natalia by rashinblue
23 parts Ongoing
عشت كأفعى تترقب بصمت في سبات الذكريات، أراقب العالم من خلف عينين تعلمان أن الصبر ليس ضعفا، بل سلاح يُشحذ يوما بعد يوم. تعلمت من ظلم البشر أن أحتفظ بسمّي لنفسي في سباتي الشتوي، و أن أنتظر اللحظة التي يزدهر فيها ربيعي. فأبثّ فيه قوتي و ألدغ كل من مسني بالأذى. لم أكن يوما تلك التي تهوى الهجوم و لا من تندفع وراء لذة انتقام عابر، بل كنت أختار أعدائي و أجمع ألم الماضي مثل الأشواك حول قلبي حتى أستيقظ في ربيعي.ليس فقط لأردّ الأذى بل لأثبت للجميع أنني لم أكن ضعيفة يوما و كنت فقط أتحين الوقت المناسب. لقد صنعوا مني أفعى لا تهزمها الأيام و لا تكسرها السنين، حتى بت أعرف جيدا أن حياتي هي قصتي أنا، و أن دوري فيها هو دور الصياد لا الفريسة. تلك التي عرفها الجميع بأنها مسكينة مضطهدة هي أنا. تلك التي يُقال إنها كالأفعى تختبئ بانتظار لحظتها. أنا التي تعلمت أن الانتقام لا يقدم ساخنا بل يُقدّم باردا كصقيع شتاء هولندي. الرواية الأول من سلسلة: Tulips chronicles
You may also like
Slide 1 of 10
Natalia cover
أحببت مسلما cover
WRONG MOVE | الخطوة الخاطئة cover
✓ السر المفقود ✓ cover
 خطيئة ايلاريا ( الوجه الأخر للعنفوان ) ✔️ cover
Looking for love cover
The Different Alpha  cover
جوسكا cover
الإنترنِت المُظلِم. cover
في الغابة هي ملكي!  cover

Natalia

23 parts Ongoing

عشت كأفعى تترقب بصمت في سبات الذكريات، أراقب العالم من خلف عينين تعلمان أن الصبر ليس ضعفا، بل سلاح يُشحذ يوما بعد يوم. تعلمت من ظلم البشر أن أحتفظ بسمّي لنفسي في سباتي الشتوي، و أن أنتظر اللحظة التي يزدهر فيها ربيعي. فأبثّ فيه قوتي و ألدغ كل من مسني بالأذى. لم أكن يوما تلك التي تهوى الهجوم و لا من تندفع وراء لذة انتقام عابر، بل كنت أختار أعدائي و أجمع ألم الماضي مثل الأشواك حول قلبي حتى أستيقظ في ربيعي.ليس فقط لأردّ الأذى بل لأثبت للجميع أنني لم أكن ضعيفة يوما و كنت فقط أتحين الوقت المناسب. لقد صنعوا مني أفعى لا تهزمها الأيام و لا تكسرها السنين، حتى بت أعرف جيدا أن حياتي هي قصتي أنا، و أن دوري فيها هو دور الصياد لا الفريسة. تلك التي عرفها الجميع بأنها مسكينة مضطهدة هي أنا. تلك التي يُقال إنها كالأفعى تختبئ بانتظار لحظتها. أنا التي تعلمت أن الانتقام لا يقدم ساخنا بل يُقدّم باردا كصقيع شتاء هولندي. الرواية الأول من سلسلة: Tulips chronicles