Story cover for Happression || مزيجُ بين السعادة والإكتئاب  by Hate_XJ
Happression || مزيجُ بين السعادة والإكتئاب
  • WpView
    Reads 260
  • WpVote
    Votes 33
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 260
  • WpVote
    Votes 33
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published May 08, 2022
«هى ليست كما يراها الجميع.. هى ليست بملاكٍ نقي أو بشيطانٍ يتراقص على آلام الأخرين، هى أعقد مما قد تتخيل. إذا علمت ما بداخلها، ستهرب فورًا بعيدًا عنها. ستراها ثابتة، بلا ملامح على وجهها وذات مشاعر باردة، فأخبرني لما قد يجازف أحدهم بالبقاء معها؟»

• جميع الحقوق محفوظة للكاتبة.
All Rights Reserved
Sign up to add Happression || مزيجُ بين السعادة والإكتئاب to your library and receive updates
or
#107happiness
Content Guidelines
You may also like
كما لو انك تعرف نفسك  by Ramissacrolin
9 parts Ongoing
هناك شيء داخلك لا صوت له، لا اسم، لا ملامح، لكنه موجود... يحكم قراراتك، يُشوّه مشاعرك، ويتركك في منتصف كل شيء. تظن أنك تفهم نفسك، لكن، هل راقبت يومًا كيف تُبرّر حزنك؟ كيف تضحك كي لا تنهار؟ أو كيف تتظاهر بالثبات وأنت تتآكل من الداخل؟ ما ستقرؤه ليس سردًا... بل ارتجاف صامت لشعور لم يولد بعد.ظلالُ أفكارٍ لم تكتمل،وخيوط من ذاتك... كُتبت لتكتشف بها نفسك. هنا، تتشابك الأرواح دون كلمات، وتتلاقى الذوات في المساحات التي لم يجرؤ أحد على الدخول إليها. وربما... بين سطرٍ وآخر، تلمح جزءًا منك نسيته، وتشعر أن أحدهم - أخيرًا - فهمك ،صعوبة فهم الشخص العميق. كبح الذات حين لا نجد من يفهمها. أن ما نحمله لا يصلح لكل العيون. وأننا نكتب لمن يرى، لا لمن يقرأ فقط نحن لا نُخفي ما بداخلنا، بل نحميه من التفسير الساذج، من العيون التي ترى الكلمات، وتغفل ما بين السطور. لا نكبح شعورنا ضعفًا، بل لأننا ندرك أن بعض الأعماق ليست مُعدّة للعرض، ولا تُقال إلا لمن يتنفسها دون أن يطلب شرحًا. لسنا معقّدين،لكننا أعمق من أن نفهم أنفسنا في حضور من يرى العمق اضطرابًا،والصمت هروبًا،والثقل عيبًا. من كان يبحث عن السطح... لن يجد شيئًا هنا.
أحببتك فارسي by Jodienajm
11 parts Complete
أجبك حتى لو كانت هناك خطيئة تمنعني لأنك قدري وأنا قدرك أردتك حبيبا فإعترضو فأجبروني على تقبلك كأخ على الرغم من أن قلبي كان يصرخ برفد تام..... "كنتُ أهرب، أهرب منه وإليه في آنٍ واحد. كيف يمكن لقلبي أن يخفق بهذا الجنون كلما اقترب؟ كيف يمكن لنظراتي أن تبحث عنه وسط الزحام، بينما عقلي يصرخ: إنه ليس لكِ!؟ هو أخي... هكذا قالوا، هكذا صدمت، هكذا صدّقت. لكن ما الذي يجعل هذا القلب يتمرد؟ لماذا يخذلني في كل مرة أراه فيها؟ كان يجب أن يكون حنانه مألوفًا، أن تكون نظراته دافئة بلا ارتجاف، أن يكون حضوره طمأنينة لا عاصفة. لكنه لم يكن كذلك... لم يكن أبدًا كذلك. وهو؟ كان يهرب أكثر. يشيح بنظره، يتصنع الجمود، يتحدث كمن يخشى كلماته، كمن يخاف أن تنفضح أمامي حقيقة لا أفهمها. لماذا؟ لماذا يشعر بالخطيئة، وأنا من عليها أن تشعر بها؟ لماذا يبدو أن قلبه يرفض التصديق... كما أفعل أنا؟ لكن الحقيقة لا تبقى مدفونة للأبد. الحقيقة قاسية، جارحة، لا تعرف الرحمة. فيا ترى، ماذا سيبقى منا عندما تسقط ورقة الوهم الأخيرة؟!"
بلا عنوان... ولاكن عنها by kjwqpv
24 parts Complete Mature
⸻ كانت مجرد فتاة تحاول أن تفهم الحياة في عالم لم يمنحها فرصة لالتقاط أنفاسها. كل صباح تستيقظ، تحمل على كتفيها عبء الصبر، وتمضي في يومها كأن شيئًا لم يكن، رغم أن كل شيء كان. مرت بتجارب كسرت قلبها، لا مرة، بل مرات. لم يكن الحزن ضيفًا عابرًا في حياتها، بل كان رفيقًا دائمًا، يسير بجانبها في الطرقات، ينام على وسادتها، ويهمس في أذنها: "أنا هنا... ولن أتركك." كانت كلما ابتسمت، تُخفي خلف تلك الابتسامة ألف وجع. وكلما قالت "بخير"، كانت تعني عكس ذلك تمامًا. لم يفهمها الكثيرون، ولم يحاولوا حتى. لكنها لم تطلب شيئًا، فقط كانت تتمنى أن يشعر بها أحد، دون أن تشرح. خُذلت من أقرب الناس، وراهنت على من لم يستحقوا، وبكت على من لم يلتفتوا أبدًا. لكنها رغم كل ذلك... لم تنهزم. كانت تكتب لتتداوى، وتصمت لتنجو. كانت تراقب الناس وهي تتساءل: هل يشعر أحد بهمّها؟ هل سيمر يوم لا تبكي فيه قبل النوم؟ وفي قلب هذا الصراع... كان هناك مرض خفي، يسكن جسدها بصمت. ما كانت تبين، ما كانت تشتكي. الناس تشوفها وتقول: "فرحانة، عايشة حياتها." وما عالم بيها غير الله... محروقة من الداخل، كتحارب المرض اللي عطاها ربي، ما عارفة واش غادي تبرا، ولا غادي تعيش حياتها كاملة بهذا الحمل. كانت كتسكت، ما باغاش تشكي. ما بغاتش تكون "متسولة" للشفقة، وهو... كان بعيد، مري
آل غوستَاڤ | Ghostav family by azora38freem
7 parts Ongoing Mature
أحيانًا... بإقترَابكَ من النِهَاية، تظُن أنكَ توصَلت لِنهَاية الأمور: فهمت كُل شيء، أو فقدت الأمل بالفِهم.حَاولت بشتىٰ الطِرُق، أو فَاتتكَ الفُرص فحَسب.رأيت الحقيقة، أو ذَلك كَان هَامِش بدايتها. تكون أحيانًا أغلَب الأحوَال استقرارًا بِحياتك هِىٰ غفلة طَوِيلة الأمد... قد لا تستيقظ منهَا إلَم يوقِظكَ أحَد. بنيتكَ الأساسية التي بنيتهَا لنفسك، السجون التي قبلت لسجَانك أن يُغلِقها عليك، إحتمائك بِالأرض خوفًا من عُلُو السمَاء،الإمسَاك بالشوك رَغم الألم، السمَاح بإندسَاس الغَضب بينكَ وبَين عزيزك، كُل تِلك الأشيَاء تبدو مألوفة كأقاوِيل... فماذا إن كانت حقيقة؟ رواية هاوِية، نُسِجَت كَثوبٍ مُطَرَّز بِـ(البسْنر)، وكُل وَاحِدة.. تحمل بَين طيَاتها وَاقِعًا نعيشه، شخصياتها نبحث معها عن نِهَاية ألمها بعدما نرىٰ بِها أرواحنا. السؤال لازال يقرَع بِقوة، مُسببًا صَدح في عقلي وعقلكم... هل سيعُم الهدوء؟. "الغلاف غلاف كتاب بطاقات جَامِحة وليس الخاص بي"
شيءٌ ما by WriterAlaaHassan
39 parts Complete
"لانعلم متى سيُصيبنا الحُب أو أين ، فنحن لا نشعُر به أثناء اختراقه قلوبنا وتغلغله بداخلنا خلال بِضع دقائق أو ربما بِضع ثوان، فقط تلك المؤشرات الداخلية للخلايا التى أصابها الارتباك والشلل فجأة دون مُقدمات بعد ذلك الخدر الذي سرى بأوصالها هى من تُخبرك بمداهمته لك، لذا لاتُهدر وقتك بالبحث عن دواء أو مصل للتخلص منه .. فقط استمتع بذلك الداء اللذيذ عله يكون هو مصدر القوة بداخلك للتغلب على عثرات قلبك ومِحن عقلك .." فرح وهَنا توأم لكل واحدة مِنهُن حياتها الخاصة والبعيده كل البُعد عن الأُخرى ، ليس فقط بُعد المسافات بل أيضاً إختلاف التفكير والطباع .. تمُر السنوات وتجتمع الاُختان معاً من جديد، وتعود هَنا لتُغير حياة شقيقتها تماماً، فلا تدرى فرح أتبغضها لفِعلتها تلك أم تُعانقها شاكرة لكشفها تلك الغشاوة التى غطت عيني قلبها لسنوات .. تتوالى الأحداث إلى أن تُقابِل إِحدهُما حُبها الحقيقى بينما الاُخرى يملأ قلبها الغيرة والطمع .. وفجأه تختفى التوأمتان وتتعاقب الفصول لتظهر إحدهما اخيراً .. وحدها .. بدون شقيقتها !! وبداخلها ذلك السر او ذلك الشىء .. شىءٌ ما ..
You may also like
Slide 1 of 9
The Fake Guy || المزيف cover
كما لو انك تعرف نفسك  cover
أحببتك فارسي cover
~ملاك الظَّلام~ cover
بلا عنوان... ولاكن عنها cover
كانت ليالي جحيم cover
آل غوستَاڤ | Ghostav family cover
شيءٌ ما cover
احببتها ولكن cover

The Fake Guy || المزيف

37 parts Complete Mature

لا معنى للفوز بلا أحساس بالخسارة، ولا طعم للسعادة دون تذوق الحزن، وبالطبع... لا متعة في الضحك إن لم تجرب الصراخ ألماً من قبل. أشتمني وسأغفر لك، أكرهني وسأحبك، أضربني وسأبتسم لك، أخطأ في حقي وسأكون دوماً موجوداً لمساعدتك إن أحتجت. وإذا سألتني يوماً لمَ كل هذا؟، فسأقول لك بلا تفكير لأن جراحي ملت نزف الدماء وحسي نبحه الصراخ، جسدي شوهته الخدوش والحروق، وأشك أن قلبي يعمل كما يجب وروحي لا تزال محبوسة في مكانها. ولا أريد تسبيب المزيد من الأذى لنفسي. ستراتي أرسم أبتسامة رغم الألم... ستراني أرتجف خوفاً... ستراني أختبأ في أضيق مكان أجده كي أشعر بالأمان... وستجدني مجدداً ومجدداً في حالة يُرثى لها... لكن لا تقلق فأنا معتاد على كل هذا. لذلك لطفاً، لا تتعاطف معي وتخبرني أن أبكي لأواسي نفسي... لأني إذا بدأت، فصدق أني أتوقف. /القصة مكتملة/