نجوت بين يديك
  • Reads 19,180
  • Votes 1,229
  • Parts 31
  • Reads 19,180
  • Votes 1,229
  • Parts 31
Complete, First published May 08, 2022
العادات والتقاليد تحكمنا منذ الصغر وتربطنا أحياناً بأشياء لا تناسبنا نتعلق فيها نرى أنها أسعد شيء لنا ونبني احلامنا معها إلى إن ننصدم بحقيقتها ولا نعرف قباحتها إلا عندما نتأذى منها
ومشاعر تموت ومشاعر تحيا والقلوب قوالب متقلبة
قريب يكسرنا وصديق يغدرنا  وغريب يجبرنا وما بين كل هذا نجوت بين يديك 



الكاتبة /آيات الموسوي 
رواية حقيقية قيد الكتابة
All Rights Reserved
Sign up to add نجوت بين يديك to your library and receive updates
or
#1يديك
Content Guidelines
You may also like
عروس دجلة  by lOl___3O
36 parts Ongoing
راح يكون زواجنه بس شكلي كم يوم ونطلك. ...نزلن دموعي شهل حض لعندي يربي باول يوم زواجي واطلك لش ناس ترحمني اني بنيه مارحموني نوب مطلقه وزهرة شلون بيها يربي اريد الطم اشكك ملابسي شهل حياة هاي تاخذني م̷ـــِْن ظلام الى ظلام بقيت ابجي بحركه كلب فوك ما متزوجه غصب ونوب يصير اسمي مطلقه لش يربي لش ...ماحس غير... ..... اني حبيتج لج صرتي كل حياتي وجودج ويايه يحسسني بالامان .ليش ماتفهمين . ...مو مشكلتي ماا طلبت منك تحبني .وذا ع وجودي.عتبرني ماكو بح صرت سراب . استغفر الله ولج شهل برود لعندج اريد افتهم . ...والله حتى الجو بارد مو بس اني عذرني . روحي روحي لا رتكب بيج جريمه ومحد يخلصج مني ومحمد . ...راحت روحك ان شاء الله .. شكلتي .. هاا ماكو شي رحت للغرفه ادري ربي لش تخلي بطريقي كلما اريد اشرد لكي بوجهي .وجان ينفاح لباب وكع كلبي خفت لا يطلع سمع كلامي .صرت اتمتم..... عندما تقسي عليك الحياة لتصنع منك انسان بقلب بارد ....هل سوف يكون هناك مكان للحب ...هل لاهتمام يصنع الحب . ويحول قلب من جليد الى قلب ينبض بلحب . ام للقدر رأيا اخرا.. تابعو ويانه الاحداث حقيقية . عروس دجلة .. بقلم الكاتبة نجمة
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
لكل شيء قدر cover
عروس دجلة  cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
ﺟـبـࢪوته‍ـ۾ وڪسࢪتـﻲ cover
دولاب الخبايا  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
يمامة نرسيس  cover
قلوب تائهه cover
{°•~Captive / Bontene~•°} ﴿متوقفه حاليا﴾ cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.