عاصفة هوجاء
  • Reads 365,371
  • Votes 7,779
  • Parts 100
  • Reads 365,371
  • Votes 7,779
  • Parts 100
Ongoing, First published May 08, 2022
• عطيني يدك

° ناوي تهز ليا الخط؟ [ مدات يديها و عاودات نطقات ] شنو كاتشوف فيدي؟

• لعبتي مزيان فصغرك !

° [ ضيقات عينيها فيه و نطقات ] وي ضروري .. راه الطفولة هاديك 

• فاش كنتي صغيرة لعبوك هدا سرق بيضة و هدا كلاها !

شنو زعما واش رشقات ليه على اللعب؟ مايمكنش .. كاينة شي حاجة تما ، بغات تجبد يديها غير بالفن و كان أسلوبها هو تتلبس قناع الغباء 

° علاش شكون فينا لي مافايتش لعبها [ بغات تجبد يديها من يديه ولكن زير عليها و ضحكات ] ههههه لا ا داوود ماتهرنييش راه ماكانحملش لهران 

سرح يديها و دوز صبعانو على الرحا ديال يديها بحنان و هي متبعة معاه شنو باغي يدير و واحد الرعشة خفيفة سرات بين ثنايا الجسد ديالها

ميل راسو و شد إصبع الخنصر ديالها و طواه بحنان .. تنحتات واحد الشبه إبتسامة على شفايفو و نطق بنبرة هادئة 
• هدا بغا واحد البنت 

طوا إصبع البنصر ديالها و هاد المرة كان زير عليه و عاود نطق بنبرة مبهمة غير إعتيادية بالنسبة ليها 
• هدا بغاتو ديك البنت لي بغاها اللول

طوا صبعها الوسطاني و زاد زير على صبعها و عاود نطق بنبرة باردة
• هدا حط عينيه على البنت لي بغاها اللول 

طوا إصبع السبابة ديالها و زاد ضغط عليه و نطق بنفس النبرة الباردة 
• هدا بغا يخطب ديك البنت لي بغاها اللول 

طوا أخر إصبع لي هو الإبهم و ناظرها بنظرة مشاب
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add عاصفة هوجاء to your library and receive updates
or
#94تشويق
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الاربعيني cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
ترويض ملوك العشق cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
شيء من رصيف الدم  cover
مكتوبة على إسمي  cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
عشق أولاد الذوات cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.