نَردُّ كَثيرًا مِن الأُمُورِ فِي حَياتِنا إِلَى الصُدَفِ عِندَما نَعجزُ عَن فَهْمِ طابَعِها غَيرِ المُتوقَّعِ، وَلَرُبما كانَ عامِلَ الدَهشةِ مِنْ المُفاجَأةِ، أَسارَةً كانَت الصُدْفَةُ أَم لا؟ هُو ما يَحِيدُ بِنا عَنْ مُحاولةِ فَهْمِ حُصُولِها، إِلَى الوُقُوفِ أَمامَ نَتِيجَتها، فَالصُدْفَةُ قَدْ تَكُون جَمِيلَةً، مُفْرِحَةً، مُحْبِطَةً، مُثِيرَةً لِلقَلقِ، تُفاجِئُ البَعْضَ، وَيَحْلُمُ بِها البَعْضُ الآخَرُ.Todos los derechos reservados