هي: فتاة لم يبتسم لها القدر ولا مرة في كل مرة عندما كانت تترجاه أن يكون سببا في رسم ابتسامة ولو صغيرة على شفتيها كان يردها خائبة الرجاء ولكن هل سيفعل ذلك في يوما ما. هو: عفوا سيداتي أنيساتي فأنا لا استطيع قول أي شيء عنه سوى أنه رجل ثلجي متحجر كالصخرة لا يملك أية مشاعر ولا يستطيع خلقها حتى عفوًا فهو لا يعلم معنى تلك الكلمة "مشاعر" حتى. هذه أول روايتي _أتمنى_تفاعل_لأكمل _الكاتبة_فاطمة_عثمان(CC) Attribution-NoDerivs