حارس الغابه " مكتمله "😱🤫
  • LECTURAS 6
  • Votos 3
  • Partes 1
  • LECTURAS 6
  • Votos 3
  • Partes 1
Concluida, Has publicado may 20, 2022
قصه حقيقيه 🦋 " مكتمله "😶

 يوجد شخص اسمي جلادي مير ، 23 سنه ،

 القصة لما كان عندى 6 سنين ، ..............
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir حارس الغابه quot; مكتمله quot;😱🤫 a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
#23بلاد
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  de QueenAyamohamed
97 Partes Continúa
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
البقعة المحرمة  cover
السمراء وصاحب العكازة cover
شظايا قلوب محترقة cover
عزلة السقر cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
𝐔𝐧𝐭𝐨𝐮𝐜𝐡𝐚𝐛𝐥𝐞 cover
جبران العشق cover
في معتقل مجنون {مكتملة } cover
ذبحتني عيونها وصقرها الي ع يمينها cover
حياة تزهر من جديد cover

البقعة المحرمة

53 Partes Continúa

أهلاً بكُم في بقعتي أهلاً بكُم في حافة الموت والنهاية أهلاً بكُم في عالم الحرمان والخطايا ستشهدون ما لم يكن فالحسبان ستشهدون ما كان بالأمس أسرارًا وخفايا تقدّم تقدّم نحو الظلام تقدّم تقدّم نحو ماكان بذهنك أحلام وكان في واقعي حقيقةً وآلام أهلاً بكُم في بقعتي.. -ساره جعفر