في زِنزانَهِ الماضِ حيثُ عِشنا لِدهرٍ مُنهِك، أُسِرت آلامُنا. ذكرياتٌ تَختَرِقُ ذاكِرتنا كَسيفٍ حَاد، يُفتِكُ بِنا. نَشعُر في زاويهٍ ما أنَنا قَد ضِعنا، لا نَدري أينَ فقدنا أنفُسِنا! وفي النِهايه؛ نَتحلى بالصبرِ عَلى الرُغم مِن أننا عَلى شَفا الإنهيار. "أنا مُدمِن بِشده عَلى الشَخص الَذي هو أنتِ" قُيود| خَطيئه المَاضي دُوِنَّت في ١٥ من نُوفَمبِر ٢٠٢١ أُسدِل سِتارها في ٤ من مَايو ٢٠٢٣All Rights Reserved