بين هذه السطور المرصوفة كلماتها يكمن جزء كبير من الحقيقة، والبعض الآخر يحمل زيفًا ربما مبالغ فيه، وربما هو أقل بكثير مما حدث في الواقع، المهم أن بعضًا من تفاصيل الحقيقة لا بد وأن تختفي تحت طيات الكذب؛ لئلا تثير بلبلة أصحابها الذين يخشون فضح حقيقتهم، والمُثير للسخرية أنهم مقتنعون أننا نصدق كذبهم.. لذلك فلا تصدق كل ما تُقبل على قراءته هنا، ولا تكذبه أيضًا!...Todos los derechos reservados