Story cover for انتقلت الى عالم الكتاب by Djftj2
انتقلت الى عالم الكتاب
  • WpView
    Reads 19
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 19
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published May 21, 2022
أريد أن أنقل قلبي ". لقد عانيت من علاقة حب من جانب واحد مع ممثل مساعد في كتاب له نهاية كارثية. لكن ... هل كان ذلك كثيرًا جدًا؟ يكفي للدخول في الكتاب؟ لا أعرف من هو الرب ، لكن تقييم رضا العملاء مرضي للغاية. الحمار كايل جميل جدا. "لماذا تنظر إلى مؤخرتك!" ... لا ، لم أقصد أن أنقل قلبي هكذا. إنقاذ امرأة منغمس جدا في روبان. التخاطر الذي لا يمكن سماعه إلا بصدق. هل تهتم حقًا بمكرك؟ سأكون "جوزفين" وسأكون بجوار كايل! "إذا كان رجلاً ، فلن أفعل أي شيء لجوزفين التي لا تعرف كيف تكتب. "نعم؟ إذن ... ... دعني أكون رجلاً. أهلا. اسمي جو. ابتداء من اليوم انا رجل.
All Rights Reserved
Sign up to add انتقلت الى عالم الكتاب to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أَنِينُ الْقُلُوبِ الْعَائِدَةِ by Jeon_Evelight
7 parts Ongoing
[ مـتـوقـفــة مـؤقـتًــا ] لَم يَخذُلها حينَ غاب، بل حينَ اختارَ الرّحيلَ وهوَ يعلمُ أن بقاءَهُ كانَ الحياة. تَرَكَها وحدَها أمامَ ألَمٍ لا يَهدأ، وذِكرياتٍ لا تَموت... غاب، وكأنّهـا لَم تَكُن لهُ قَلبًا، وموطنًا، وأمانًا. هيَ لَم تَبكِ كما تَخيّل، ولَم تَركُض خَلفهُ كما أراد. بل وقَفت بثَباتٍ يُشبِهُ الانهيار، وصَمتت... وذٰلكَ الصّمتُ كانَ بدايةَ كُلِّ شيء. في وَحدتها، عادَت للحياةِ من جديد، لكنْ بوجهٍ لا يَعرفُ التّسامح، وقلبٍ لا يُمنَح ثِقتهُ حتّى لنَفسه. السّنواتُ لَم تُطفِئ الألم... بل علَّمتهُ كيفَ يكونُ أكثرَ هُدوءًا، أكثرَ خُبثًا. باتَ الألمُ فيها كظِلٍّ لا يَرحل، وفقدًا خافِتًا، لا يُرى، ولا يُقال، ولا يَموت. وعندما عاد... لَم يَجدها في انتظاره. وجدَ امرأةً تَبتسمُ وكأنّها لَم تُخذَل يومًا، امرأةً لا يَهزِمُها صَوتُه، ولا يَخدعُها حُضورُه. لكن... هل قَلبها كذلك؟ هل بَقِي لهُ في داخِلُها مُتّسعٌ للغُفران؟ أم أنَّ هذا اللّقاء، سَيكونُ الصّفحةَ الأخيرةَ في كِتابٍ لَم يُكتَب لهُ النّسيان؟ - 𝐉𝐄𝐎𝐍 𝐉𝐔𝐍𝐆𝐊𝐎𝐎𝐊 - 𝐊𝐈𝐌 𝐄𝐕𝐄𝐋𝐘𝐍 جمـيع الحـقوق محفـوظة لـي كـكاتبة أصلـية للـرواية لا أسمـح بالتقـليد أو الاقتـبـاس!!
بعثرتني ...  شروق السيد by ShaimaaGonna
22 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة إلى رجل لم يأت بعد.. إذا كنت تقرأ هذا ولا أظنك ستقرؤه يوما, فأنا أحتاجك حقا, أنا ضعيفة ووحيدة أكاد أشعر بروحي تتآكل رويدا رويدا, لم تعد لدي طاقة لأقاتل أكثر أو لأتحمل وجعا آخر, هذا القلب الذي ينبض بين ضلوعي هرم من كثرة ما تناوب عليه من آلام, أبي الآن لا يربطه بالحياة سوى بضعة أجهزة, ولا يربطني بالحياة سوى أن ذلك الخط الذي يشير إلى نبضات قلبه لا زال متعرجا, أخاف كثيرا أن أفتح عينيّ لأجدني قد صرت وحدي دونه, مذ فقدت أمي وقد صار هو كل شيء بالنسبة لي فأنا بفقده أخسر كل شيء, أقضي الآن ليلتي الثانية عشرة دونه في المنزل والوحشة تحيط بي وتصارع أنفاسي فتصرعها, كم ستصبح الحياة مخيفة في غيابه, أخاف كثيرا حين أطالع جسده الشاحب وأتخيل أنه قد يفلتني وحينها أذوب قهرا ... كم أحتاج لوجودك الآن لتحيطني برعايتك, لتخبرني أن كل شيء سيصبح بخير وأن أبي سيفيق, وأنه لن يترك قلبي الهش يواجه أعتى عاصفة قد تواجهه يوما..
When the night devoured the dawn | حـيـن يـلـتـهـم الليـل الـفـجـر by NaiVirl
6 parts Ongoing Mature
لم يُنادني أحد باسمي الحقيقي من قبل. ولدتُ كظلٍّ على حافة مجدٍ لا يخصني كخطأ في سطرٍ ملكيّ محذوف تُرمقني العيون وكأن وجودي إهانة مكتملة المعالم حتى.. جاء الليل...لا ليُطفئني، بل ليلتهم ما تبقّى منّي. سقطتُ في يديه... كارثيوس الإمبراطور الذي لا يعرف الرحمة والذي كان حضوره كالسيف على عنقي... يجلدني بنظرته، يحتقرني بكلماته، لكنّه... كان يراني...ولأول مرة شعرت بأنني شيء، حتى لو كان ذلك الشيء مجرّد لعبة في يد طاغية. نعم كنتُ أرتجف في حضرته. لكن... أحببته، بقدر ما يتآكل قلبي تحت وطأة وجوده. فهل كنتُ أحبه حقًا؟ أم كنتُ أحب كيف جعلني أعيش؟ كيف جرّدني من خوفي... ثم زرع شيئًا آخر مكانه، شيئًا لا اسم له. وفي مكان ليس بعيدًا عنّي، كانت هناك هي... مكسورة العقل، مغلقة الروح، تحيا بين الحطام بملامح من كانت يومًا نورًا. ليورا، ابنة المجد الذي أُبيد، وضعت كل أملها في من لا يعرف النجاة... في رومارث، الطبيب الغريب الذي لمس شقوقها برفق لا يشبه هذا العالم. فهل كان خلاصها حقًا؟... أم هلاكها القادم بثوبٍ ناعم؟ المركز 🥇 | في حب. المركز 🥇 | في رومانسي. المركز 🥇| في سامه. المركز 🥇| في مرضي. المركز 🥇| في تعقيد. المركز 🥈| في طاغية. المركز 🥈| ناضج. المركز 🥉| في اضطراب.
قلب مُحطم(أيسل)  by Aysel12
47 parts Complete
خُذل من أقرب صديق له... وجُرح من الحبيب جرح لا يضاهيه ألم ولما لا وأصعب الجراح جراح الروح فهل ي ترى قدره سيتغير ام لقلبه جرح اخر.. بعض الخيانات لا تُشفى منها القلوب، وبعض الجراح لا يداويها الزمن... فقط تُعلمنا كيف نصبح أبرد، أقسى، وأقل ثقةً في كل ما ظنناه يومًا وطنًا. لم يكن يتوقع أن تأتي الطعنة من أقرب الناس، من أولئك الذين منحهم روحه وصدقه وثقته العمياء. لكنها جاءت... قاسية، صادمة، موجعة لدرجة لم يُجدِ معها البكاء، ولم تُسعفها الكلمات. كانت تحبه... هكذا ظن. وكان صديقه الأقرب... هكذا آمن. لكنه وجد نفسه بين ليلة وضحاها، واقفًا على أطلال حب كاذب، وصداقة خائنة، يتأمل ركام قلبه الذي تحطم بصمت، ويمسح بيده على جراح لم تُنزف دمًا، بل أنين روحٍ لم تجد ملاذًا. في لحظة واحدة، صار كل شيء بلا طعم، بلا أمان، بلا معنى. لكن... من بين الحطام، يولد دائمًا شيء جديد. ربما غضب، وربما انتقام... وربما، فقط، رجلٌ جديد لا يشبه من كان.
لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة} by luna_aj7
53 parts Complete
بعد أن استيقظتُ في جسد عشيقة البطل في رواية +R19، لم يكن أمامي سوى خيار واحد: النجاة. في النسخة الأصلية، كان البطل رجلاً أنانيًا بلا قلب، تخلى عني بعد أن زرع داخلي طفلًا، فقط ليهرع لاحقًا إلى البطلة مدعيًا أنه وجد "الحب الحقيقي". لكنني وصلت قبل بداية الرواية... قبل الكارثة. وهذه المرة، لن أكون الضحية. رفضت إغراءات كيليان ببرود، وبدلًا من ذلك، وجهت أنظاري نحو شقيقه الأصغر، ليكسيون الفتى المهمش الذي أُسيء إليه، والذي لم يُمنح يومًا فرصة للحب أو العدالة. قلبتُ الموازين. حميت البطلة، وداويت جراح الأخ الأصغر، ثم اختفيت من المشهد. لكنني لم أتوقع أن يعود ليكسيون بعد سنوات، وقد أصبح دوقًا... رجلًا ذا جمال قاتل ونظرات تحمل هوسًا خطيرًا. ولم يكن معه سوى شيء واحد: عقد خطوبة قديم كنا نظنّه لعبة أطفال. "تزوجيني، نونا. لم أنسَكِ أبدًا." كلما قلت لا، كان يقترب أكثر، يهمس بصوت بارد: "هل تغيّر ذوقك...؟" إنه ليس ذلك الفتى الذي كنت أحميه. إنه وحشٌ خلقته يداي... وهو لا ينوي السماح لي بالهرب هذه المرة.
SO PERFECT TO BE MINE  by rogin_a97
18 parts Ongoing
لطالما ظننت أنني لن أعيش سوى على الأطلال وأن حياتي ستبقى حبيسة في قفص الماضي... لكن لا أحد يخطط لما سيحدث في لحظةٍ واحدة انقلب كل شيء كنت أخشى الحبّ، أخشى أن أسمح لقلبي بالنبض مرةً أخرى بعد أن خبَّأته عن العالم وأدمنت الهروب من كل شيء يُشبهه لكن في تلك اللحظة عندما تقاطعت أعيننا، شعرت بشيءٍ لا يمكن تفسيره وكأن الزمان توقف وكأنني عُدت إلى تلك اللحظة التي اختفى فيها كل أمانٍ داخلي هو لم يكن فقط قائداً عسكرياً، بل كان معركة في حد ذاته كان يمشي وكأن المكان يتهيّب خطواته، وكأن حضوره يعيد ترتيب الفوضى حوله ورغم قسوة عينيه كنت أشعر بأمانٍ غريب. رجلٌ لا يمنحك الأمان بكلمة بل بحضوره... بنبرته الآمرة وعينيه التي رغم قسوتهما كانتا ملاذًا لا يشبه سواه كان يجعلني أشعر بأنني أنثى رقيقة بجانبه يجعلني أريد أن أتصرّف بأنوثة وأن أتزين لحضوره كأني أعود إلى شيءٍ مفقود وأكتشف نفسي من جديد." "ما كنت أعلم أن بعض الحروب لا تُخاض بالسلاح، بل بنبض القلب وأن أعظمها... تبدأ بنظرة واحدة"
الوتر الأخير | The Last Chord  by Baby_247
13 parts Ongoing
لم تكن تنظر إليه، لكن شيئًا ما في جسدها ارتجف لحظة دخولها. كأن الهواء تغيّر. كأنها عبرت حاجزًا غير مرئي، واستقرت في بُعد لا يخصّها. كانت لا تزال تقف في الصف، حين توقفت خطواتها على بُعد أمتارٍ منه. لم ينبس بكلمة، لكن حضوره وحده كان كفيلاً بأن يُخرس همسات القاعة. عيناه... رماديتان ، لا انعكاس فيهما ولا رحمة. ولسببٍ لم تفهمه، لم تستطع النظر بعيدًا. في تلك اللحظة، لم يكن مجرد طالب في سنته الأخيرة، لم يكن ولي عهد، ولا وريثًا لقوة شيطانية... بل كان شيئًا يعرفه كأن ماضيه، حاضره ومستقبله كتب فيه اسمها قبل أن تولد. ، همس من دون صوت، بعينين اخترقتا كيانه: "أخيرًا." كالينيا، سايرين شابة تمتلك صوتًا قادرًا على الشفاء... أو الخراب . في أكاديمية فيريلاين ، حيث تُصنع الأساطير تجد نفسها مرتبطة قسرًا بولي عهد مملكة الشياطين، أشايرين، الذي لا يؤمن بالمصير. تكتشف أن بعض الأقدار لا يمكن الهرب منها... رواية عن رفقاء لا يجب أن يعرفوا بعضهم... لكن القدر كسر القاعدة. حين التقت عيناه بها، بدأ كل شيء، ولم يعد أي شيء كما كان.
You may also like
Slide 1 of 9
أَنِينُ الْقُلُوبِ الْعَائِدَةِ cover
بعثرتني ...  شروق السيد cover
For My lost love cover
When the night devoured the dawn | حـيـن يـلـتـهـم الليـل الـفـجـر cover
قلب مُحطم(أيسل)  cover
لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة} cover
SO PERFECT TO BE MINE  cover
لعبة جديدة cover
الوتر الأخير | The Last Chord  cover

أَنِينُ الْقُلُوبِ الْعَائِدَةِ

7 parts Ongoing

[ مـتـوقـفــة مـؤقـتًــا ] لَم يَخذُلها حينَ غاب، بل حينَ اختارَ الرّحيلَ وهوَ يعلمُ أن بقاءَهُ كانَ الحياة. تَرَكَها وحدَها أمامَ ألَمٍ لا يَهدأ، وذِكرياتٍ لا تَموت... غاب، وكأنّهـا لَم تَكُن لهُ قَلبًا، وموطنًا، وأمانًا. هيَ لَم تَبكِ كما تَخيّل، ولَم تَركُض خَلفهُ كما أراد. بل وقَفت بثَباتٍ يُشبِهُ الانهيار، وصَمتت... وذٰلكَ الصّمتُ كانَ بدايةَ كُلِّ شيء. في وَحدتها، عادَت للحياةِ من جديد، لكنْ بوجهٍ لا يَعرفُ التّسامح، وقلبٍ لا يُمنَح ثِقتهُ حتّى لنَفسه. السّنواتُ لَم تُطفِئ الألم... بل علَّمتهُ كيفَ يكونُ أكثرَ هُدوءًا، أكثرَ خُبثًا. باتَ الألمُ فيها كظِلٍّ لا يَرحل، وفقدًا خافِتًا، لا يُرى، ولا يُقال، ولا يَموت. وعندما عاد... لَم يَجدها في انتظاره. وجدَ امرأةً تَبتسمُ وكأنّها لَم تُخذَل يومًا، امرأةً لا يَهزِمُها صَوتُه، ولا يَخدعُها حُضورُه. لكن... هل قَلبها كذلك؟ هل بَقِي لهُ في داخِلُها مُتّسعٌ للغُفران؟ أم أنَّ هذا اللّقاء، سَيكونُ الصّفحةَ الأخيرةَ في كِتابٍ لَم يُكتَب لهُ النّسيان؟ - 𝐉𝐄𝐎𝐍 𝐉𝐔𝐍𝐆𝐊𝐎𝐎𝐊 - 𝐊𝐈𝐌 𝐄𝐕𝐄𝐋𝐘𝐍 جمـيع الحـقوق محفـوظة لـي كـكاتبة أصلـية للـرواية لا أسمـح بالتقـليد أو الاقتـبـاس!!