انار عتمة قلبي
  • Reads 21,090
  • Votes 716
  • Parts 27
  • Reads 21,090
  • Votes 716
  • Parts 27
Complete, First published May 21, 2022
تحطم قلبها لأشلاء منذ أن وقعت عليها صاعقة خبر وفاة رفيق دربها منذ الصغر و صديق شبابها و صانع أحلامها فهل ستستطيع اكمال حياتها ام سيظل جرح قلبها ينزف حتي الموت
All Rights Reserved
Sign up to add انار عتمة قلبي to your library and receive updates
or
#354اجتماعي
Content Guidelines
You may also like
أحببته ولكن by Esraa_7
26 parts Complete
احمد:انا مش مراهق علشان اخليكي تعملي حاجه مش عوزاها..انا شايف الرفض في عنيكي ..وعارف ان جوازنا حصل بسرعه ومنعرفش بعض كويس... >نظر اليها ببرود على عكس مايوجد داخله واكمل عندما لم يجد منها رد: وانا مش هقربلك غير لما تطلبي ده ولحد ما ده يحصل كل واحد فينا هيبقى في اوضه...بس احنا قدام الناس نبين اننا مبسوطين علشان مش عاوز اهلينا يقلقوا علينا وبعد كده تقدري تعملي اللي انتي عوزاه حتى لو طلبتي اننا ننفصل >تركها في حيرتها وخرج...وهي متعجبه منه هل يوجد احد في هذا الزمن يفعل هذا..؟! رغم كل مساوئه التي رئتها تركها على راحتها ولم يريد ان يجبرها على شئ هي لا تريده... >جميع الرجال تفكيرهم ينحصر في شئ واحده فقط...لكن هو ليس مثلهم على الاقل في هذا الامر... هو حقا انسان غير متوقع... كلما توقعت منه شئ فاجأها بما يخالف توقعاتها... >و كان هذا اول موقف نبيل يفعله معها... فهي حقا لم تريده ان يلمسها وهو لا يحبها على الاقل... فهي لا تريد ان تشعر انها رخيسه يريدها لمجرد انه يريدها... >حمدت ربها كثيرا على هذا... الروايه رومانسيه وبتتكلم عن الحب الحلال مع الطابع الديني.. بتمنى تعجبكوا ❤واسلوبي يعجبكوا
رواية الإيجاد الجزء الأول للكاتبة ليرا عبد العزيز  by LeraAbdElaziz
41 parts Ongoing
نعرفكم على بطلة روايتنا ( لِمدا ) فتاة في ٢٩ من عمرها عاشت وحيده ، لم يكن لها علم بوجود أي شخص قد يكون من عائلتها ؛ فهي تظن أنها مقطوعة من شجره لا تملك عائله فمنذ رحيل عائلتها عنها وهي تعيش عند صديقا والديها ، أكملت دراستها وتخرجت دكتورة مخ وأعصاب وهاهي الآن تحقق الكثير فمنذ أن بدأت تعمل ظلت فترة قصيره حتى أصبح اسمها يلمع في بلدها فقد نالت على المرتبه الخامسه على أنها من أفضل الأطباء وهي فخورة حقاً بهذا لأنها وأخيراً حققت حلم والديها. لِمدا فتاة ذات بشرة بيضاء ولديها شعر جميل وناعم وطويل جداً يصل إلى أسفل الركبه ذا لون بني غامق بلون أشقر وتمتلك عينان خضراوتان واسعتان جميلتان يُخيل لمن ينظر إليهن أنهن ناعسات تحمل وجهاً جميلاً بحق وكذلك الجسد الجميل ... أما بطل روايتنا ستتعرفون عليه أنتم داخل الروايه دعوني أرى حدسكم ماذا سيقول لكم ... أخبروني إن علمتم من يكون...
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عاصفة الهوى  cover
أحببته ولكن cover
الاصدقاء{بقلمى ريهام سيد} cover
رواية الإيجاد الجزء الأول للكاتبة ليرا عبد العزيز  cover
الحب في الحلال  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
فـي ضِـل آدم cover
سأعود بالأمل cover
الامارة cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

93 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.