Story cover for كل الطرق تؤدي إليك لـ ريهام محمود "نوفيلا"  by remooreham
كل الطرق تؤدي إليك لـ ريهام محمود "نوفيلا"
  • WpView
    Reads 28,507
  • WpVote
    Votes 1,257
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 28,507
  • WpVote
    Votes 1,257
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published May 22, 2022
أجمل شيء  .. أول شئ..   من كل شئ.." 

    .. البدايات وروعه البدايات.. 
لو سألت أحدهم  عن البدايات..لأجاب بأنها لحظات ساحره مذاقها لا يُنسى..
.. تفاصيل مختلفه لا تستطيع مقاومتها.. 
البدايات كالحلم.. كحدث غريب يبهرك وانت لست مدرك له ، تنساق وراؤه دون ارادتك..
البدايات دائماً وأبداً خادعه ياصديقي إلى أن يسقط القناع..!!

وبداية الروايه كانت وداع دون تفاصيل ، .
    والمشهد كالآتي.. 

  .. المكان :مطار القاهرة الدولي..

       فتاه تجلس على إحدى مقاعد الإنتظار بمطار القاهرة الدولي.. خصلاتها سوداء قصيرة لم تتجاوز كتفيها تخبئ جانب وجهها.، ترتدي فستان صيفي بلون المشمش.. تمسك بهاتفها تضغط عليه عدة مرات ثم رفعته على أذنها حتى أتاها الرد من الطرف الآخر..
All Rights Reserved
Sign up to add كل الطرق تؤدي إليك لـ ريهام محمود "نوفيلا" to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
كبرياء انثى  by MonaEmad343
36 parts Ongoing
فتحت عَينَيها بخفه وتلملمت على التخت قليلاً ثم اتضحت الرؤية امامها فـ وجدته واقفاً امام النافذه وهو يعطيها ظهره فـ قالت بخفوت ... _: قاسم ... التفت عند الاستماع الى صوتها فـ نمت ابتسامه صغيره على شَفتَيه ثم اقترب منها بخطوات هادئه فـ اعتدلت في نومتها على التخت وجلست عليه فـ قالت له وهي تتذكر ما فعله البارحه ... _: انت ... انت خدرتني امبارح انهت حديثها بدهشه فـ قال بابتسامة جانبيه وهو يقف بجانب التخت ... _: بالظبط ... نظرت له بغضب وقبل ان تتحدث لمحت اثاث الغرفه تغير فـ التفتت بانظارها ورأسها وهي تنظر الى اثاثها باستغراب ودهشه وقالت ... _: قاسم احنا فين ... قال لها بابتسامة جانبيه ... _: خطفتك ... نظرت له باستغراب وقالت ... _: إيه ... اقترب خطوه اخيره منها ومال بجسده العلوي لاسفل باتجاهها وقال ... _: اهلاً بيكي في بريطانيا ي روحي انهى حديثه وهو يهمس بخفوت في اذانها فـ قالت شاهقه بصدمه ... _: إيه ... " تم تغير اسم الروايه الى " .. #كبرياء _انثى
الحب بعيد by Amiraa_zi
25 parts Ongoing
الفصل الأول: أول صباح من منظور دعاء: استفاقت على أول خيوط الضوء التي تسللت عبر نافذتها، كأن الشمس تهمس لها: "انهضي، بدأ الحلم." فتحت عينيها ببطء. كانت عيناها الواسعتان تحملان ذلك البريق الهادئ، بريق يشبه الحنان، يشبه السلام. جلست في سريرها بهدوء، تمرّرت لحظة، ثم تنهدت. شعرها القصير، الأسود والمموج، انسدل على عنقها بخفة. كان فوضويًّا بطريقة محببة، كما لو أنه تشكّل من بقايا أحلامها. نهضت واتجهت إلى المغسلة، لامسها الماء البارد فأفاقت تمامًا. نظرت إلى وجهها في المرآة، ابتسمت بخجل لنفسها وهمست: - "اليوم الأول في الجامعة... يا رب." رنّ هاتفها فجأة، فاختفى الشرود من وجهها. - "ألو، صباح الخير يا أميرة! هل أنهيتِ الاستعداد؟" ضحكت برقة، وصوت صديقتها يملأ أذنها حماسة. لم تكن تعرف ما ينتظرها هناك، لكنها شعرت أن شيئًا مختلفًا سيحدث. شيء ليس له اسم، لكنه... سيدخل قلبها. --- من منظور ندير: فتحت عيناه ببطء. لم يكن منبهه من أيقظه، بل ضحكات أخته الصغيرة وهي تحاول إزعاجه كعادتها. - "استيقظ، سَتَتأخر!" - "أنا مستيقظ..." قال بصوت مبحوح، دون أن يتحرك من مكانه. جلس أخيرًا، يمرر يده في شعره البني الكثيف، ملامحه تحمل وقار السنوات الجامعية الأخيرة. لم يعد ذلك الطالب الجديد الذي يركض في الممرات، بل شاب على وشك التخرج، يعرف ج
مسك الليل _ رواية صعيديه  by SaraTarek208
49 parts Complete
دى لو الواحد نقعها فى شوية ميه بس ولله هنكسب من وراها دهب لدرجة أن مصر هتبقا الأوله على العالم فى صنع عطر المسك وهتبقا ريحة ثابته ثبات محصلش " _ وانت بقا اتثبت من الريحه دى " قالها مصلحى بمكر عندما لمح عينيه التى لا تزال على مسك رد بتوهان قائلا " دا أنا أتثبت تثبيته مثبتهاش أمين شرطه لحرامى جذم فى الجامع " قال جملته وبعدها رنت ضحكتها بصوت عالى لدرجة أنها لفت الأنظار لها ولكن تمالكت نفسها بسرعه حتى لا يشك أحد بها أو حاولت أن تقنع نفسها بهذا ولكنها لم تقدر أن تمسك نفسها على مزحته السخيفه تلك صفق الآخر قائلا " لا أنا أروح أجيب الازازه اللى قدامى أحسن ... عم مصلحى أتصل بمأذون البلد قالها وكاد يذهب لها بعد أن رآها تذهب بخطى سريعه بإتجاه والدتها وكأنها تحتمى بها منه هو ضحك بقوة عليها و على سرعتها تلك فعلم أنها تهرب منه فنطق بسرعه قائلا " مسيرك يامسك تيجى بين ايديا واتعطر بيك" مسلك الليل روايه صعيديه جديد ومختلفة من نوعها وحكايتها مختلفة اتمنا تعجبكم ويارب اعرف رايكم تابعوا معايا مسك الصعيد
قطار منتصف الليل... { للكاتب ايرومي } by hontee5
18 parts Complete
الملخص ..🌸 الساعة تشير إلى الثانية عشر إلا ربعاً،الجو المظلم والسحب الداكنة تغطي السماء منذرة بهطول الأمطار الشديدة .. ومن بينركام المدينة التي أثقلت كاهلها الحروب، اندفعت فتاة وحيدة تركض مسرعة وهي تقفز فوق صخرة أو أخرى محاولة عدم التعثر في الأنقاض .."يجب أن أسرع، سوف يفوتني قطار تلك السنة " من بعيد لاح شبح القطارالذي يقف في المحطة التي تحطمت أجزاء كبيرة منها ، لم يكن هناك أي بشرٍ سواها،واقتربت كثيراً وما إن سمعت صافرة القطار العالية التي تنبيء عن الاستعداد للتحرك،حتى تعثرت وسقطت في الأرض الموحلة، لم تتباطأ للحظة عادت تحمل حقيبتها الصّغيرة و وقفت مجدداً لتمسك بمقبض الباب وتضع فيه تلك البطاقة الصغيرة ليفتح ... وعندما أقفل الباب، كان القطار قد بدأ في التحرك بالفعل ولهذا استندت بكتفها على احدى الاعمدة المعدنية بداخل القطار وهي تلتقط أنفاسها وتعانق حقيبتها غير مصدقة بأنها لحقت بقطار منتصف الليل . منقولة من منتديات روايتي الثقافية
رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب by SolafaElsharqawey
71 parts Complete
أشار إليها بالاقتراب فأطاعت في مرح وعفوية سكنت حدقتيها تسأله عم يريد فيبتسم بمكر ويعدل من وضع نظارته الشمسية ويسبل أهدابه مخفيًا نيران شوقه التي اندلعت بقوة فأضاءت حدقتيه بلون كهرماني مخيف . جذبها من كفها بخفة ليحتجزها بين ذراعيه وعجلة القيادة فسألته :منذ متى وأنت تقود ؟! ابتسم بخبث وهو يمرر أرنبه أنفه فوق رقبتها بطريقة عفوية افتعلها : منذ نعوم أظافري . عبست باستهجان وهو يتابع : لقد ولدت قائدًا .. أميرًا .. لأغدو ملكًا متوجًا على إمبراطورية أبي . تمتمت غافلة عما يفعله بها : ولدت بفمك معلقة من الذهب . اشتدت ذراعيه حول خصرها ليلصقها بصدره ويدفن أنفه بتجويف عنقها ، يلثم تلك الشامة التي تثير جنونه بخفة ، تململت من لهيب أنفاسه فهمس بصوت أبح : أبي وضعني ملكًا لكني صعدت السلم من أوله ، تحركت بغرض أن تفك أسرها من بين ذراعيه لكنه تمسك بها بتصميم وصبر : كيف ؟! سحب نفسًا عميقًا مستنشقًا رائحتها المهلكة لمشاعره -مزيج من عبقها وعطر بالفواكه الاستوائية حمل له انتعاش الصباح - فهو عطرها الصباحي المفضل ، فهي لا تستقر على عطر واحد تضعه لأبد الآبدين . بل هي مختلفة .. متغيرة .. وغير متوقعة ، في الصباح برائحة تحمل انتعاش حماسي ، وعصرًا برائحة تحمل وداع الغروب .. وليلًا تضع عطرًا يحمل له غموض آسر يجتذبه ..يغمره ..ويغرقه
لعنة متوارثة - الكاتبه فاتى by EmyAboElghait
23 parts Complete
كل حقوق الملكيه خاصة للكاتبه فاتى جروب الخاص بالكاتبه على الفيس بوك : قصص وروايات بقلم فاتي (zahra dahmani) ** اقتباس** ....كانت تقبع في زنزانتها وحيدة كما إعتادت....تفكر في ماسيؤول إليه أمرها ....تعلم أن ذلك الشمس لن يتركها في حالها .....خصوصا بعد أن إطلعت على خلفية عائلته .....عليها الآن أن لاتضعف له فليقم بما يشاء فهي غير ملامة عن ماحدث في الماضي ولن يأتي هو ليحاسبها عنه ...همست لنفسها معاتبة (رويدا أمك رحمها الله لم تفعل شيء تذكري ذلك جيدا فلا تكوني أنت والزمن عليها ) لترفع عيناها إلى سقف ذلك المكان وكأنها تستنجد الرحمة فهي لم تشعر بهذا الذي تشعر به قبلا ولم تحس بالواقف مع الشرطي يتأمل فيها قبل أن تسمع الباب يفتح ليدخل هو قائلا (لا أضن أنك ستجدين الرحمة يا إبنة شامه فلا تطلبيها ) توجهت إلى السرير الذي يوجد بأحد زوايا لتجلس بهدوء رادة عليه كلامه (ولن تجدها أنت أيضا ياإبن أبيك ) مجرد ذكره بأبيه ثار بركانه ليتقدم منها بسرعة ولكنه تراجع ليحاول الإمساك عن الفتك بها وليهدر (لا تجعليني أتهور عليك فأنت لم تعرفي من هو شمس )
دُرꪆبـي  مـع  أꪆهآمــي  by MajdAmer9
7 parts Ongoing
❞ أحيانًا تخدعنا قلوبُنا، فنبني من أحلامنا مدينةً عملاقة... مدينةً بلا نهاية.. نمضي في العمر، نرڪض نحوها، ننتظر أن نسڪنها... ثم نڪتشف أنها لم تڪن سوى ڪتلة من وهم. نُدرك أن ما ڪنا نرسمه لم يڪن سوى رماد... تهيؤات لا تُقارن بالواقع. ومهما طال الخيال، وتجمّل الڪذب... الحقيقة لا بد أن تظهر. ولڪن... بعد ماذا؟ بعد أن ندخل متاهةً بنڪهةٍ خاصة، متاهة تشبه الجنون، تحتاج منك أن تُصادق اللامبالاة، أن تتحلى بالجرأة، بالحذر ، بالوعي ، أن تهيّئ ڪل شعور بداخلك، أن تڪون مستعدًا لڪل ما هو مجهول. تذڪّر : ربما لا تخرج منها فائزًا... بل مقتولًا. لذا، لا تبالغ في الدهشة حين تصطدم بالحقيقة، لأن بعض اللامعقول... نحن مَن صنعناه بتصوراتنا الخاطئة.! -*-*-*- #نبذه_من_الروايه : في مدينة شكلها طبيعي... بس كل شيء فيها بيمشي بطريقة غلط ، كانت "هي" تمشي بحذاء ما يشبه خطواتها ، وتضحك بصوت ، تحاول تغطي فيه على فكرة كانت تكررها دائما : "يمكن أنا مو هون بالغلط، بس اللي حولي كلهم غلط." اسمها؟ مو مهم حاليا بس بدنا نقول إن عندها قدرة غريبة... مو على الطيران، ولا قراءة العقول، لا.. كانت تقدر تسمع الكذب وهو لابس بدلة صدق.😉 فجأه اجاها اتصال غريب ، رقم غير معروف.. وصوت ذڪر قال: "رجعتي تضحكي ! بس نسيتي مين اللي خلاكِ تبكي أول؟! " ومن هنا ،بدأت الحكآ
بقايا كبرياء جريح by OSMAN-ALWSHAH
49 parts Complete Mature
.--- في هذه الحياة، هناك قصص لا يعرفها سوى أصحابها، جراح عميقة وقلوب أثقلتها الأقدار... لكن هذه الحكاية مختلفة، لأنها عن أبطال كُتبت مصائرهم بالدموع قبل أن تُكتب بالحبر. 🔹 بطلنا الأول... شاب حمل أثقال السنين قبل أوانها، طفولته لم تكن سوى معركة مع الفقر والهموم، ناضل ليعالج والدته ويمنحها الحياة، لكنه لم يعلم أن القدر يخفي له يوماً يسلبه أعز ما يملك... وعندها، ستتحول روحه إلى صحراء قاحلة، بلا أمل ولا فرح. 🔹 أما بطلتنا... فتاة صغيرة، بريئة، جميلة، متفوقة في دراستها، لكن يد الغدر طعنت براءتها من أقرب الناس إليها... لتعيش أسيرة الخوف تحت سقف واحد مع من سلبها الأمان، عاجزة عن الكلام، حتى يظهر ذلك الشاب الذي يكشف الحقيقة ويمسح الغبار عن سرّها الدفين... فهل يكون خلاصها أم بداية حكاية ألم جديدة؟ 🔹 وبطلنا الآخر... رجل صارم، عاش اليُتم مبكرًا، فاختار عمله ملاذًا وحياةً بديلة، يرفض الفوضى والتهاون، سريع الغضب، قاسٍ في كلماته... حتى تدخل حياته فتاة قوية لا تعرف الاستسلام، تقلب موازينه كسكرتيرة متفانية. ظلمها كثيرًا، واعتذر أكثر... لكن خطأه الأخير كان قاتلاً، خطأ ربما يمحو كل فرص الغفران، ومع ذلك، وقع قلبه في حبها حتى الغرق... فهل تمنحه فرصة؟ أم تكسر قيود العشق وتختار طريقًا آخر؟ هذه ليست مجرد رواية... بل رح
حُبنا قَدرٌ by amiraodelomar1995
7 parts Complete
وصلت الطائرة مطار القاهرة الدولي وكانت تحمل ع متنها شاب ثلاثيني حالم طويل القامة قمحي اللون ازرق العينين عائد من لندن هائم يفكر في كل شئ يفكر في حياته وكيف ستكون متي ستتغير ومتي يكون منعطف تغيير الاحداث هل ستظل الاحداث بهذه الرتابة ألن يحدث جديد ؟؟!!،وفي الكرسي الذي يليه جلست جميلة العينين تنظر الي أرض المطار كما كانت تنظر الي القاهرة من فوق السحاب متسائلة عما سيحدث لها في أرجاء القاهرة ومن ستقابل وماذا سيحدث تاليا ؟!.. وصلت الطائرة مطار القاهرة "علي السادة الركاب التأهب للهبوط "هكذا سمعوا الصوت بداخل الطائرة فك كل منهم حزام الأمان وجمع اشيائه وتهيأ للنزول وع سلم الطائرة تلاقت الأعين للحظة أسرته ببسمتها والتفاتتها وكأن الزمن توقف لثانية واحدة ودق قلبه كما عهده مرة ولكن لم ينبض هكذا إلا لواحدة فقط تراها هي لما وقعتعينه عليها تساءل في نفسه " أيعقل أن يتشابه شخصان إلي عذا الحد ، معقول تكون هي ..." نزل السلم يراها تسير أمامه ...... يا تُري ماذا سيحدث ؟! موقف يليق به أن تشدو في خلفيته أم كلثوم وتقول : صدفة أهدت الوجود إلينا ...............وأتاحت لقاءنا فالتقينا في بحار تئن فيها الرياح ...............ضاع فيها المجداف والملاح كم أذل الفراق منا لقاء ...............كل ليل إذا التقينا صباح يا حبيباً قد طال فيه سهادي ............
أي حياة؟ by khayalworld
21 parts Complete
فتحت عينيها.. لمحت الملابس الزاهية بلونها الأخضر والزينة الثقيلة التي ترتديها.. شعرها المعقود خلف رأسها يزهو بعددٍ لا يحصى من الزهور.. تجلس على وسادةٍ مطرزة.. واجمة.. عابسة.. والزغاريد تنطلق من حولها فرحةً مستبشرة.. والراقصات يرقصن حولها وينثرن أجمل الزهور ويرششن أغلى العطور ببهجةٍ لا تضاهى.. وأغمضت عينيها.. • • • فتحت عينيها.. لمحت السماء السوداء فوق رأسها.. الهمسات المتوترة تتردد بعشرات الأفواه من حولها.. رائحة الأرض البكر تتسلل لأنفها.. رائحة البارود الخانقة تنبع من أصابعها التي اسودّت أطرافها، ورائحة الدماء التي لم تجف بعد تطغى على ما عداها.. وصياحٌ يجمد الدم في العروق يتسلل من الأفق البعيد.. وأغمضت عينيها.. • • • فتحت عينيها.. لمحت الأفرع السميكة والأوراق الكثيفة حولها.. عواءٌ يشق الليل المظلم من مكانٍ ما.. أنفاسها تتلاحق وعيناها تدوران فيما حولها.. صياحٌ مرعبٌ ينطلق من مبعدة.. حفيف الأشجار يكاد يوقف قلبها ذعراً.. وخطواتٌ تكاد تلتقطها أذناها بالكاد تتسلل من مقربة... وأغمضت عينيها.. • • • فتحت عينيها.. رأت نفسها تقف أمام نارٍ عظيمة.. تلتهم الأجساد المكدسة في كومةٍ هائلة أصبحت معها جثثاً متفحمة.. السماء الغائمة تزداد سواداً، والمستنقعات الخانقة تنفث البخار الذي يجعل الرؤية أسوأ.. والتعليقات ال
ملاك 🖤🧚‍♀️   " قيد التعديل " by _RawanMohammed_
34 parts Complete
ينعتنونني دائماً بالعاجزة و ذلك لاننى ولدت بشلل فى قدمى.. لم احظى بحنان امى او ابى لطالما كانوا يتركوننى وحدى فى الغرفة انظر من النافذة لتأتى مربيتى اوليڤيا و التى احبها كثيراً فهى التى تعتنى بى منذ الصغر و تحبنى للغاية و تجلس بجانبى و تواسينى و لكننى اعتدت لقد بلغت الآن السادسة عشر من عمرى... اتعلمون لقد حفظت شكل الشوارع و حتى الاشخاص الذين يمرون من امام نافذتى كل يوم... ذلك الصبى الذى يسير بدراجته كل يوم متجها الى مدرسته.. و الفتاة التى تتشاجر مع والديها صباحا كل يوم بسبب تعطل سيارة والدها... و اللافتة الموجودة فى أول الشارع التى لطالما كان يقذفها الاولاد بالحجارة و يكسرون المصباح المعلق بها... و دائماً ما يصلحها العجوز الذى يسكن بجواها و لديه متجر للكتب... فى يوم من الأيام دخلت امى علي و والدى و اخى الاكبر و الذى يبلغ من العمر 18 عاما لتخبرنى بأن ابدل معه الغرف و اذهب إلى غرفته التى يوجد بها نافذة لا تطل على أى شئ الشوارع خالية و لا يوجد انسان واحد يمر من هناك و ذلك لأن أخى المخضرم يريد ذلك ... انهمرت دموعى دون سابق انذار وجدت المربية اوليڤيا تربت على ظهرى تحاول مواساتى فلقد اعتدت النظر من هذه النافذة منذ الصغر... لم اخرج من غرفتى أبداً و ذلك لأن والدى الحبيبان لا يريدان ان اجلب لهم الاهانة بسبب عجزى
توأمى ونصفى الاخر الجزء الاول*(مكتملة) by hebatallaaah
23 parts Complete
روايتي الاولي تم تعديل الرواية حب توأمى منذ الصغر،،، تتحدث القصة عن بنتين توأم بيقدروا يحسوا ببعض مهما كانت المسافات بينهم و هيحبوا شابين توأم أحدهما مهندس و الاخر ضابط و تدور القصة حول جورى المشاكسة و مقالبها مع توأمها في أي احد يضايقهما ___________________اقتباس _ فى يوم من الايام في فصل الشتاء كانت تمشي وحيده بمفردها تنظر حولها ولكن لم ترى أحداً يمشى حولها على الطريق كانت تمشى وحيدة عينها تبحث دائماً عن نصفها الآخر ولكن دون جدوى ،ولكن فجأة سمعت صوت صراخ عالى،وأحدهن تطلب المساعدة حاولت إنها لا تخاطر وتذهب بأتجاه الصوت ولكن هناك شئ بداخلها يدفعها إلى الذهاب لمساعدة الفتاه الاخرى وعندما ذهبت تفجاءت إنها تشبهها وكأنها هى... كان هناك رجولان يحاولان قتل الفتاه ولكنها لم تستطع الوصول إليها فى الوقت المناسب لأنها عندما وصلت كانت قد قُتلت الفتاه وتفاجاءت عندما رأتها أنها توأمها لم تستطع مساعدتها أحتضنت اختها وإنهارت بالبكاء والصراخ 💔 عليها و لكن فجأة سمعت صوتها يناديها.... ------------------***----------- كامن يوجد بجانب ذلك المكتب بالخارج يوجد كرسى ومن فوقه يوجد دلواً فيه مياه ، و بكل مكر ركبت على ذلك الكرسى وأسندت الدلو على الباب الحديد و مسنوداً على الحائط بحيث من الطبيعي و هو خارج من المكتب يدفع الباب للأم
You may also like
Slide 1 of 20
كبرياء انثى  cover
احساس جديد , بقلم الكاتبة : سحابة نقيه cover
الحب بعيد cover
جرائم لا تغتفر cover
سُـــــلالـــة دَمـ cover
مسك الليل _ رواية صعيديه  cover
قطار منتصف الليل... { للكاتب ايرومي } cover
رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب cover
اكابر واقول فراقه عادي وانا في داخلي اصرخ تكفون جيبوه cover
لعنة متوارثة - الكاتبه فاتى cover
خيوط الثقب الاسود. | 𝙅.𝙅.𝙆.  cover
دُرꪆبـي  مـع  أꪆهآمــي  cover
بقايا كبرياء جريح cover
حُبنا قَدرٌ cover
أي حياة؟ cover
ملاك 🖤🧚‍♀️   " قيد التعديل " cover
وقَلبي على حُب رمشك السود ميّال cover
توأمى ونصفى الاخر الجزء الاول*(مكتملة) cover
2528 cover
صدفة غيرت حياتي  cover

كبرياء انثى

36 parts Ongoing

فتحت عَينَيها بخفه وتلملمت على التخت قليلاً ثم اتضحت الرؤية امامها فـ وجدته واقفاً امام النافذه وهو يعطيها ظهره فـ قالت بخفوت ... _: قاسم ... التفت عند الاستماع الى صوتها فـ نمت ابتسامه صغيره على شَفتَيه ثم اقترب منها بخطوات هادئه فـ اعتدلت في نومتها على التخت وجلست عليه فـ قالت له وهي تتذكر ما فعله البارحه ... _: انت ... انت خدرتني امبارح انهت حديثها بدهشه فـ قال بابتسامة جانبيه وهو يقف بجانب التخت ... _: بالظبط ... نظرت له بغضب وقبل ان تتحدث لمحت اثاث الغرفه تغير فـ التفتت بانظارها ورأسها وهي تنظر الى اثاثها باستغراب ودهشه وقالت ... _: قاسم احنا فين ... قال لها بابتسامة جانبيه ... _: خطفتك ... نظرت له باستغراب وقالت ... _: إيه ... اقترب خطوه اخيره منها ومال بجسده العلوي لاسفل باتجاهها وقال ... _: اهلاً بيكي في بريطانيا ي روحي انهى حديثه وهو يهمس بخفوت في اذانها فـ قالت شاهقه بصدمه ... _: إيه ... " تم تغير اسم الروايه الى " .. #كبرياء _انثى