ليا فتاة طيبة ورائعة تعيش في اسطنبول والدها في القرية لديها صديقات هما توانا وزينب وهم صديقات ويعيشون معا ام ليا أتت الى اسطنبول لتاخذ ليا ان لم تجد عملا فستذهب الى القريبة ليا لم تقبل هكذا فوجدت عملا ورأت حبها الأول.
تلك الفتاة ذات الأنوثة المظلمة حينما تتقن فن الإغواء فتصبح مررعبة....مرعبة
ستأكل الأخضر واليابس وسيخاف منها من كانت هي تخشاه.
ماذا عن التحرر بعد القيود، بعد الإستغلال، بعدما نهشك القريب قبل الغريب .
لقد وقفت بعد سقوط طال وها هي تستعد لمرحلة مقابلة الوحش.....ستقلب حياة الجميع لجحيم......