
كل صباح، جانت وردة حمرا تفتح شباك سلى على وعد بالزواج. بس هذا الوعد... انمحت تفاصيله بغياب مفاجئ. سَدَّت سلى الشباك ودفنت الحب داخلها، حتى صارت دكتورة ناجحة بقلب بارد. بعد سنين من الانتظار، يرجع الغائب بس على شكل ظل منهك، وبنفس الهمسة القديمة "أحب أفتح عيني على إشراقة الشمس بعينج، يا سلى". هل تكفي ليلة وحدة... حتى يتجدد وعد العمر كله؟All Rights Reserved