Story cover for نجوم باتو 🌟 by batoulgiml
نجوم باتو 🌟
  • WpView
    Reads 147
  • WpVote
    Votes 29
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 147
  • WpVote
    Votes 29
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published May 24, 2022
الإهداء:



إلى ذلك الذي رحل على رؤوس الأصابع مع الدمعة الفائتة مودعا لي عمراً من الألم وحزنا غجريا لا يوصف ذلك الذي يجيد إنبات البؤس وبذر الحنين... إليك وحدك...!!





🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌🌌
All Rights Reserved
Sign up to add نجوم باتو 🌟 to your library and receive updates
or
#281نجوم
Content Guidelines
You may also like
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر by MariamSaad887
12 parts Complete
ركعت أمام قدميه خانعة تهتف بصوتها الباكي في رجاء يكسوه الجزع: _ أبوس ايدك سامحني يا ريان، عارفة اني غلطت وكان المفروض أعرفك من الاول، أرجوك ماتعرفش حد ما كان جوابه سوى أن ظل على حاله صلدا يرمقها بمعالم قاسية متجهمة، لم يرق لحالها وهي ملاكه الصغير التي ما استطاع أبدا تركها تذرف عبرة واحدة! بل كان دوما لها خير جناح خاصة بعد وفاة والدها قبل عام، ابتعد خطوتين للوراء ما ان ظن كونها ستقبل قدميه في حين يتحدث بنبرة غاضبة يؤنبها: _ علطول كنتي تقوليلي انك بتحبيني وانك مش هتتخلي عني ثم رفع بضعة أوراق يمسكها بيننا هادرا بزجر: _ هو ده الحب اللي كنتي بتحبيهولي يا ست رهف؟! أعرف حقيقة انك لقيطة من برة؟! أخذت عبراتها بالانهمار بلا انقطاع في حين تشعر بأنها عاجزة مكبلة لا تقو على النظر إليه، تشعر بالخطر يحلق حولها وقد أحست بتكرار المشهد من جديد حيث يقوم بفضحها كمن قبله، وفي ذات الوقت تتجنب نظراته الحادة وهي تشعر بالخزي بسبب كتمانها للأمر عن حبيب قلبها الذي سكن بربوعه دون أخذ الإذن حتى! فضلا عن تذكرها للحقيقة التي باتت كالعلقم في حياتها وليست بملك يدها لازالتها! فقط كل ما استطاعت القيام به هو أن تقف من جديد وأطرافها مزلزلة من شدة الخوف حيث تردف من بين نشيجها قائلة بتألم: _ انا آسفة أوي، عارفة اني غلطت ف حقك وكان لازم
ظلام الحياة by Hyatisam
22 parts Complete Mature
إيلا فتاة فقيرة و يتيمة تعيش مع إخوتها وفي يوم ذهبت الى مقابلة عمل لتنقلب حياتها رأسا على عقب "كان نائم على ركباتي و ممسك بي بقوة كلما أردت الإبتعاد عنه كان يمسكني و كنت أستغل الفرصة و أحدق إليه بعينين تائهة. أفكر في نفسي و في حبي اللعين هذا!! لماذا!!! لماذا أحب شخص لا يهتم بي اصلا!! ماالمميز فيه!! لماذا أحببته بهذه السهولة! لم أكن سهلة و خفيفة لهذه الدرجة خاصة بعد موت أمي! لماذا؟. مرت دقائق و أنا أسأل نفسي هكذا و عاود التحديق فيه، أغمضت عيني بتعب و ألم، وفجأة ظهرت لي صورة لطفل كان عمره حوالي 13سنة او أكثر لكن الغريب أن هذا الطفل كأنه.... كأنه يشبه زافير كثيرا!!!! فتحت عيناي بدهشة لأعاود النظر إليه! لماذا؟ لماذا رأيت ذلك الطفل؟؟ أنا متعبة؟؟ نعم متعبة و جدا؟؟؟ ما كل هذه الأحداث التي تحدث معي؟؟ لمادا رأيت ذلك الطفل؟؟ كانت الأفكار تتلاحق و تراكم القلق في قلبي، انني أحاول... أحاول ترتيب أفكاري و معالجتها بشكل منتظم... لكن من الصعب التخلص من هذا الشعور!... أتمنى أن أجد سبب حدوث هذا معي... و أجد طريقة للتخفيف من هذا الإرهاق الذهني.. لماذا أشعر هذا الإحساس... إحساس و كأنني أعرف زافير منذ سنوات... أهذا يعني أنني متعبة."
You may also like
Slide 1 of 10
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر cover
حبك سم 1 cover
عينيها تكفي  cover
شريرة و لكن...  cover
عشق الضابطة للشيخ ❤ cover
CANCER cover
The Choice  cover
بقعة ظلام 🔞ƑЌ♡ cover
ظلام الحياة cover
 °Red Spider Lily° |°Jjk°| cover

لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر

12 parts Complete

ركعت أمام قدميه خانعة تهتف بصوتها الباكي في رجاء يكسوه الجزع: _ أبوس ايدك سامحني يا ريان، عارفة اني غلطت وكان المفروض أعرفك من الاول، أرجوك ماتعرفش حد ما كان جوابه سوى أن ظل على حاله صلدا يرمقها بمعالم قاسية متجهمة، لم يرق لحالها وهي ملاكه الصغير التي ما استطاع أبدا تركها تذرف عبرة واحدة! بل كان دوما لها خير جناح خاصة بعد وفاة والدها قبل عام، ابتعد خطوتين للوراء ما ان ظن كونها ستقبل قدميه في حين يتحدث بنبرة غاضبة يؤنبها: _ علطول كنتي تقوليلي انك بتحبيني وانك مش هتتخلي عني ثم رفع بضعة أوراق يمسكها بيننا هادرا بزجر: _ هو ده الحب اللي كنتي بتحبيهولي يا ست رهف؟! أعرف حقيقة انك لقيطة من برة؟! أخذت عبراتها بالانهمار بلا انقطاع في حين تشعر بأنها عاجزة مكبلة لا تقو على النظر إليه، تشعر بالخطر يحلق حولها وقد أحست بتكرار المشهد من جديد حيث يقوم بفضحها كمن قبله، وفي ذات الوقت تتجنب نظراته الحادة وهي تشعر بالخزي بسبب كتمانها للأمر عن حبيب قلبها الذي سكن بربوعه دون أخذ الإذن حتى! فضلا عن تذكرها للحقيقة التي باتت كالعلقم في حياتها وليست بملك يدها لازالتها! فقط كل ما استطاعت القيام به هو أن تقف من جديد وأطرافها مزلزلة من شدة الخوف حيث تردف من بين نشيجها قائلة بتألم: _ انا آسفة أوي، عارفة اني غلطت ف حقك وكان لازم