يمطرها زخم الذكريات من كل حدب و صوب، يطاردها ماضيها حتى يحتل حاضرها و واقعها، ينسل في ثناياها و يغمرها فيسلمها لوحدتها و لفتات ذكريات غير قادرة على إطفاء ظمئها و لا على إخماد فتيل شوقها. فهل إلى النسيان من سبيل؟؟؟All Rights Reserved
1 part