بـين جدران قـسوتة
  • Reads 536,097
  • Votes 26,671
  • Parts 21
  • Reads 536,097
  • Votes 26,671
  • Parts 21
Complete, First published May 25, 2022
Mature
قاتـل مأجور، يقتل بـدم بارد 
لا يهتم للشيء رؤية الدماء تغطي ثيابة وملامح وجهة يشعرة بل أرتياح، عاشقاً للقوانين للدرجة يضع قوانينة حتى في الفراش

ماذا سيحدث أذ اصطادة أعيان هذا القاتل المأجور 
فتاة جميلة لا يهمهاا سوا أداء عملهاا ؏ ڪامل وجهة


"بـ للهجة العراقية، مڪتملة وجاهزة للقرائة"

سـلسلة: الأولــــى
All Rights Reserved
Sign up to add بـين جدران قـسوتة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
القهار والكف الأسود by zainab_ali1
24 parts Ongoing
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد ( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة ) كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود صَاحِب الشُّرور والْغرور لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي هُويتْ ... مِن سِمهِ اِرْتوَيْت تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ... #اثارة#غموض#تشويق #بقلـم:زينب علي ♥️
You may also like
Slide 1 of 10
أرهابي  cover
حفيدة آلـ سرحان ( مكتملة ) cover
𝐀𝐏𝐀𝐑𝐓𝐌𝐄���𝐍𝐓 666| شقـة cover
قيود _ الهوس ⭐ cover
عودة اخوتي cover
بحر ثائر بقلم آية العربي  cover
الأوجِه المُختلفة cover
رحمِةّ cover
اخي لا تفعل هذا بي  ((مكتمله)) cover
القهار والكف الأسود cover

أرهابي

26 parts Complete Mature

ديانا بنت عراقيه طبيبة.. تجبرها الحياة انـو تكون تحت اسير .. مجرم ارهابي... داخل سجون العراقية.. وبين موآقع اخطر الارهاب.. تشرق قصة حبُ دموية... بالهجه العراقيه...