سلاح الارواح
  • Reads 2,276
  • Votes 151
  • Parts 12
  • Reads 2,276
  • Votes 151
  • Parts 12
Ongoing, First published May 25, 2022
ڪان يا مڪان ولعبت بنا الاقدار 


في احدى زوايا بغداد؟ 
اني فتاه بقلب
 ميت وذات جبل قاسي
غير قابل لانكسار
 ذات طابع غير قابل لذوابان
 فتاه تخاف مصيرهااا 
وتخاف ماذا سيحدث لههه


هل سوف يلعب بي القدر ام ماذا 
ام سيحڪم لي مصير 







يتبع#
تابعوني حبايب
All Rights Reserved
Sign up to add سلاح الارواح to your library and receive updates
or
#6حقوقي
Content Guidelines
You may also like
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast by Daisy_tq_
60 parts Ongoing
ليتيزيا؛ ذات الستة عشر عامًا زفَّ اليها والدها خُطَّته بتزويجها قسرًا من رجل مافيا خمسيني لأجلِ مصالح مشتركة ما بين العائلتين. تخضع مُرغمة للذهاب مع عائلتها من امريكا إلى ايطاليا لغرضِ اتمام الزواج الظالم، الَّا انَّها تتبع خيوط خطتها الإنتحارية اللتي نسجتها وتتمكن من الهرب فتجد نفسها أصبحت امام زعيم المافيا الإيطالية بأكبرها.. ||مشهد|| "لدي صفقةٌ لك". اردفتْ، صوتها به رجفة خفيفة. وكيف لا وهي تجلس الآن امام اكثر رجل مخيف في ايطاليا، لا، بل في العالم السفلي بأكمله! هي خائفة، الّا انّ صوتًا ضعيفًا داخلها ينادي عليها بأن تطمئن.. صوتٌ لا تعرف ما هيته ولا مصداقيته. نفثَ دخان سيجارته وهو ينظر للفتاة الصغيرة بإهتمام. شيء ما حول هذه الفتاة يشدُّه إليها، وهذا وحده لسَابقة. ربما هو شبهها به وبأكبر ابناءه ما جعل نظراته لها اقل حدّية؟ او ربما الرغبة الدخيلة على وجدانه بإبقاءها آمنة.. "ماذا لديكِ يا صغيرة". "أريدك أن تقوم بتهريبي". ○○○○○○○○○○○○ ارجو عدم الحرق ممّن يعيد الرواية.
You may also like
Slide 1 of 10
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast cover
سادِين آل سُلطان cover
اولاد الحكم  cover
احببت مُنقذي(داعش)  cover
شط بحر الهوى ( مكتمله) cover
خطوات نحو الظلام cover
ياغايتي ومطلبي واصدق شعور cover
PROMOTION FOR NOVELS /تُرَوُيّجَ لَلَرَوُآيّآتُ cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
راجس  cover

أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast

60 parts Ongoing

ليتيزيا؛ ذات الستة عشر عامًا زفَّ اليها والدها خُطَّته بتزويجها قسرًا من رجل مافيا خمسيني لأجلِ مصالح مشتركة ما بين العائلتين. تخضع مُرغمة للذهاب مع عائلتها من امريكا إلى ايطاليا لغرضِ اتمام الزواج الظالم، الَّا انَّها تتبع خيوط خطتها الإنتحارية اللتي نسجتها وتتمكن من الهرب فتجد نفسها أصبحت امام زعيم المافيا الإيطالية بأكبرها.. ||مشهد|| "لدي صفقةٌ لك". اردفتْ، صوتها به رجفة خفيفة. وكيف لا وهي تجلس الآن امام اكثر رجل مخيف في ايطاليا، لا، بل في العالم السفلي بأكمله! هي خائفة، الّا انّ صوتًا ضعيفًا داخلها ينادي عليها بأن تطمئن.. صوتٌ لا تعرف ما هيته ولا مصداقيته. نفثَ دخان سيجارته وهو ينظر للفتاة الصغيرة بإهتمام. شيء ما حول هذه الفتاة يشدُّه إليها، وهذا وحده لسَابقة. ربما هو شبهها به وبأكبر ابناءه ما جعل نظراته لها اقل حدّية؟ او ربما الرغبة الدخيلة على وجدانه بإبقاءها آمنة.. "ماذا لديكِ يا صغيرة". "أريدك أن تقوم بتهريبي". ○○○○○○○○○○○○ ارجو عدم الحرق ممّن يعيد الرواية.