Story cover for رواية «تُهدينّا الحياةُ اضواء»  by Mayar_Atef_MAAF
رواية «تُهدينّا الحياةُ اضواء»
  • WpView
    Reads 58
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 58
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published May 26, 2022
ولجت للداخل تحُدق بإنبهار من أناقة المكان، ألتفت لكل شيء بالغرفة لتلتصق بُنياتُها بشابِ لا يظهر من ملامحه شيء جالس خلف مكتبه مُنكب على الأوراق والاب توب الخاص به، يعمل بجد وتفاني،
 أبتسمت بمرح لتتجه لمكتبها المقابل له بعد ان أعلمتها موظفة الأستقبال عنه. 
صفقت بخفة لتهتف بحالمية: 
_ بيشتغل بِجد؟ شكله مدير الشركة مُرعب زي ما بيحصل في الروايات، الله.. 
توقفت قليلًا لتضع اناملها أسفل ذقنها لتعيد التساؤل بفضول: 
_ يا ترى أنا وهو هتبقى قصتنا اي هتبدأ أزاي؟ معقول هضربه بالقلم فيستحلفلي!! 
توجست خيفة عندما حلّ ببالها خاطرة كونه عاشق، لتسترسل بحزن: 
_ لو طلع فعلًا واقع في الحب تبقى نحس فعلا يا ميار، هزت رأسها يمينا ويسارًا وهي تطمئن نفسها، 
_ لا لا ان شاء الله هيبقى قرة عينك، أمم يا ترى هو اسمه أي وشكله؟ 
ظلت تتسائل وتُفكر وذهبت بعالمها الوردي متغافلة عن وضعها بالمكتب وعن ولوج إحدى الفتيات التي هتفت شيء قصير بلكنة فرنسية ممتازة لتخرج تاركه إياها لا تعي شيء. 
_ميار عاطف. 
تُصنف: رومانسي، أجتماعي، ديني.
All Rights Reserved
Sign up to add رواية «تُهدينّا الحياةُ اضواء» to your library and receive updates
or
#161الفصل
Content Guidelines
You may also like
إنتقام الليث  by samsweetgirl
54 parts Complete
جرها من يدها وسحبها معه للاعلى ادخلها غرفته ميرا بارتباك وهي تركض لكي تخرج من غرفته مثل فأر يطارده القط ليصطاده امسكها من خصرها و اغلق الباب و حاصرها بين ذراعيه اخذ يقترب منها و يهمس قرب اذنها : الى اين قطتي الشرسة ؟ ميرا بخوف : انا .. انا ... امير : انت ماذا ؟ هل بلعت القطة لسانك ميرا : ...... امير بمكر : هذا فقط لانكي رأيتني بدون قميص فماذا لو ... امسك امير بخصلة من شعرها الذهبي اللذي تفوح منه رائحة الفانيليا و ارجعه للوراء طابعا قبلة على رقبتها تجمدت ميرا في مكانها لا تعلم ماذا تفعل بقيت تحت الصدمة امير بسخرية : لما كل هذا الخجل ميرا يا ترى من التي قالت البارحة انت لست نوعي المفضل ههههه ميرا و هي تستعيد عقلها دافعة اياه : تبا لك ايها اللعين من اعطاك الحق للمسي امسكها من شعرها بقوة و قال : اخرسي ايتها الحقيرة ميرا بتوجع : اه ه اترك شعري انت تألمني قال وهو ينظر لها بكره : قومي بتحظير الحمام لاجلي و حظري ثيابي يا ابنت القاتل اللعين. ينزل بارت جديد كل يوم جمعة اذا كان التفاعل كبير رح انزل مرتين في الاسبوع ملاحظة : أول مرة اكتب رواية عذرا للاخطاء الاملائية
مرارة العشق  by Romaa868
43 parts Complete
ماذا اذا عشقت شخصا لم يحبك ولكي تجعلهوا معك اضطررت للكذ والخداع ....... فهل ينتصر هذا العشق اما لا عشقه و عشقته ولكن القدر كان لهو راي اخر ...... وافترق .......... هي استسلمت للقدر ....... اما هو فقرار الانتقام مما تسبب في فراقهم فهل ينتصر الانتقام اما لا ....... المقدمة روايه (مراره العشق) مبنيه ع احداث حقيقيه حدثت بالفعل. المقدمة : مراره العشق ماهي الا تلك الالام التي تنهش ف صدورنا وللاسف في تلك الايام لا تنهش الا ف صدور النساء فمن قدر سئ الي اسوا فهنا ياتي السؤال هل سوف تستطيع تلك النسوه الانتصار ع قدرهنوربما إيجاد بعض السعادة ام ماذا هل سوف يستطعن الانتصار ع ذلك القدر الاحمق الذي يقحمهن ف عشق احمق واسود ام ماذا سوف اترك لكم حريه الحكم كل يحكم حسب اهواءه وعاداته واخلاقياته فللاسف نحن نعيش ف زمان اصبح كل من فيه يحكم ع غيره غير ابه بما مر من ظروف ومشاكل وأهوال قد اجبرته ع خطا ما نصدر احكامنا وننفذها بلا ادني شفقه أر و رحمه مراره العشق هنا قد حكمت عليهم وسودت أيامهم ولكن كالحمقي مازالوا ياملون ف غد افضل وربما يحمل لهم بعضا من حلاوه العشق
عَـودةُ الـوِصَالّ by _Zara_s1
101 parts Complete
«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكرياته قط ، وأما عن ما بداخِلـها : تتذكـر أدق الأشياء في طفولتهـا، تتذكر دفاعه عنها مِن مَن هم أقرب اليـها، يُحفـر بها كلمات خطاباته البـريـئة ، تتذكر كم عدد نِقاط الحروف في كُل خِطاب كان يلقيه بشرفَتها!! وأما عن خارجها: بريئة خجولة شرسة بالخفاء ، كانت لا تستطع الرد علي تلك الخطابات ، ليمـر الزمان ليعـود هو جـارها وجـار قلبـهـا من جديد وبين هو وهىٰ سنوات لم ينس أياََ منهما ذكريـات البرائـة ولكـن هل سيعودا كما كانا هما من قَبل؟ ، أم سينهزما أمام الأقدار والظـروف ؟» (هذه الروايه من وحي خيال الكاتب فقط كما أن أغلب أحداثها من الواقع وما يحدث به ، وأي تشابه بينها وبين أي روايه أُخرىٰ قد يكون بمحض الصُدفه لا أكثر !! ) «غُلافّ من صُنع أحد أصدقاء الّمَعركّه :- إيـِمَـانّ كَـمَـالّ» *جاري تعديل سرد أول 5 فصول* عَوّدةُ الوِصالّ | هوَ وَهىٰ
الإصطدام المخملي by voilete_
1 part Ongoing
هي فتاة لا تُهزم، تُعرف باسم "أسطورة الحلبة" - إليانور، متسابقة سيارات عالمية، لا أحد يسبقها، لا أحد يجرؤ على كسر سرعتها. وهو رجل من نوعٍ آخر - أدريان، مدير تنفيذي بارد الملامح، يخفي تحت بذلته الرسمية عقلًا حادًا وقلبًا... لا يعرف الحب. لم يكن لقاؤهما الأول في جزيرة ألمانية أكثر من صدفة حمقاء، لم يعرف كل منهما اسم الآخر، واكتفيا بلحظة غريبة وضحكة مريرة. لكن حين اعتلت إليانور المنصة في مؤتمرٍ عالمي، بثوبٍ أحمر يعكس ضوء القاعة على شعرها الناري، التقت عيناها بعينيه مجددًا... وكل شيء تغيّر. "آنسة إليانور، هل نوقّع عقدنا؟" - قالها وهو يمدّ يده، بابتسامة خفيفة لا تشبه رجال الأعمال. ردّت، وهي تضحك بصوتٍ منخفض: "فتى الجزيرة... هل هذه الأقدار أم مزحة كونية؟" "شعرت للحظة أن قلبي، رغم كل السرعة التي عرفها في حياتي... توقّف." - إليانور من سباق السيارات إلى سباق القلوب، رواية تتقدّم ببطء، برقيّ، مثل نظرات متبادلة في صمت، مثل لمسة عابرة لا تُنسى. رواية مشبعة بالمشاعر، بالعفوية، ومليئة بلحظات تجعل قلبك يخفق، وكأنك أنتِ من تقع في الحب لأول مرة.
Friends 16 by lcarus918
2 parts Ongoing
في عالمٍ هادئ مألوف حيث الأيام الأخيرة من العام الدراسي تمرّ كأنها نسيمٌ عابر يظهر فجأة دفترٌ أسود لا يشبه أي دفتر آخر لا عنوان عليه ولا اسم ولا تاريخ فقط غلافه الباهت وملمسه البارد ورائحته التي تشبه الورق المحترق والذكريات القديمة في البداية ظنّه أحدهم مجرد أداة للسخرية فقصةٌ تُقرأ ثم تقع؟ خيالٌ رخيص ولكن حين بدأت القصص تتحقق بدقة وبتفاصيل لم يتجرأ أحد على كتابتها أصلًا بدأ الخوف ينسلّ إلى قلوب ستة عشر طالبًا اجتمعوا في آخر أيام المدرسة ولم يكن في نيتهم سوى وداع عامٍ طويل وربما بعض الضحك قبل العطلة لكن أحدهم قرر أن يحكي قصة مجرد حكاية ومع أول صفحة قُرئت تغير كل شيء الدفتر لا يروي الحكايات بل يعيد انشائُها وكل قصة تُقرأ تفتح بابًا مغلقًا داخل النفس ظلالٌ تتحرك في الزوايا أصواتٌ تشبه الهمس تخرج من بين السطور مشاعر ليست لهم تبدأ في الظهور دون تفسير وكلما ازداد عدد الصفحات المقروءة ازدادت شهية الدفتر إنه لا يكتفي بالقراءة بل يتغذى على الخوف والندم والرغبات المكبوتة إنّه دفتر لا يبحث عن قارئ بل عن كاتبٍ أخير كاتب يُغلق الدائرة ويمنحه النهاية التي لم يُسمح له يومًا أن يكتبها الكتابة هنا ليست خيالًا بل أداةٌ لبناء أو تمزيق أو محو كل ما نعرفه عن الواقع احذر أن تقرأه بصوتٍ مرتفع لأن ما يُ
توأمى ونصفى الاخر الجزء الاول*(مكتملة) by hebatallaaah
23 parts Complete
روايتي الاولي تم تعديل الرواية حب توأمى منذ الصغر،،، تتحدث القصة عن بنتين توأم بيقدروا يحسوا ببعض مهما كانت المسافات بينهم و هيحبوا شابين توأم أحدهما مهندس و الاخر ضابط و تدور القصة حول جورى المشاكسة و مقالبها مع توأمها في أي احد يضايقهما ___________________اقتباس _ فى يوم من الايام في فصل الشتاء كانت تمشي وحيده بمفردها تنظر حولها ولكن لم ترى أحداً يمشى حولها على الطريق كانت تمشى وحيدة عينها تبحث دائماً عن نصفها الآخر ولكن دون جدوى ،ولكن فجأة سمعت صوت صراخ عالى،وأحدهن تطلب المساعدة حاولت إنها لا تخاطر وتذهب بأتجاه الصوت ولكن هناك شئ بداخلها يدفعها إلى الذهاب لمساعدة الفتاه الاخرى وعندما ذهبت تفجاءت إنها تشبهها وكأنها هى... كان هناك رجولان يحاولان قتل الفتاه ولكنها لم تستطع الوصول إليها فى الوقت المناسب لأنها عندما وصلت كانت قد قُتلت الفتاه وتفاجاءت عندما رأتها أنها توأمها لم تستطع مساعدتها أحتضنت اختها وإنهارت بالبكاء والصراخ 💔 عليها و لكن فجأة سمعت صوتها يناديها.... ------------------***----------- كامن يوجد بجانب ذلك المكتب بالخارج يوجد كرسى ومن فوقه يوجد دلواً فيه مياه ، و بكل مكر ركبت على ذلك الكرسى وأسندت الدلو على الباب الحديد و مسنوداً على الحائط بحيث من الطبيعي و هو خارج من المكتب يدفع الباب للأم
الحب بعيد by Amiraa_zi
25 parts Ongoing
الفصل الأول: أول صباح من منظور دعاء: استفاقت على أول خيوط الضوء التي تسللت عبر نافذتها، كأن الشمس تهمس لها: "انهضي، بدأ الحلم." فتحت عينيها ببطء. كانت عيناها الواسعتان تحملان ذلك البريق الهادئ، بريق يشبه الحنان، يشبه السلام. جلست في سريرها بهدوء، تمرّرت لحظة، ثم تنهدت. شعرها القصير، الأسود والمموج، انسدل على عنقها بخفة. كان فوضويًّا بطريقة محببة، كما لو أنه تشكّل من بقايا أحلامها. نهضت واتجهت إلى المغسلة، لامسها الماء البارد فأفاقت تمامًا. نظرت إلى وجهها في المرآة، ابتسمت بخجل لنفسها وهمست: - "اليوم الأول في الجامعة... يا رب." رنّ هاتفها فجأة، فاختفى الشرود من وجهها. - "ألو، صباح الخير يا أميرة! هل أنهيتِ الاستعداد؟" ضحكت برقة، وصوت صديقتها يملأ أذنها حماسة. لم تكن تعرف ما ينتظرها هناك، لكنها شعرت أن شيئًا مختلفًا سيحدث. شيء ليس له اسم، لكنه... سيدخل قلبها. --- من منظور ندير: فتحت عيناه ببطء. لم يكن منبهه من أيقظه، بل ضحكات أخته الصغيرة وهي تحاول إزعاجه كعادتها. - "استيقظ، سَتَتأخر!" - "أنا مستيقظ..." قال بصوت مبحوح، دون أن يتحرك من مكانه. جلس أخيرًا، يمرر يده في شعره البني الكثيف، ملامحه تحمل وقار السنوات الجامعية الأخيرة. لم يعد ذلك الطالب الجديد الذي يركض في الممرات، بل شاب على وشك التخرج، يعرف ج
قيود الماضي by AyaMohamed980
32 parts Complete
عندما نري الاشخاص فنحن نري ظاهرهم ونحكم عليهم من خلاله رغم حكمنا الخاطئ لأننا نري مايريده الشخص الذي أمامنا أن نراه نحسده علي حياته ونتمني أن نكون مكانه ولكن لوعرفنا مامر به وماالذي يشعر به لما قولنا ذلك،وعندما نسلك طريق لانعلم نهايته ونقرر أن نكمل به حتي وإن لم نعلم أنه قدرنا المكتوب وليس مجرد طريق مجهول نسلكه...... ✨✨✨✨ كريم بجديه:عايز البنت اللي اسمها ليلي ياريت تخليها تيجي المدير بتوتر:هي عملت حاجه معلش أصلها جديده كريم بحده:اه عملت أنا عايزها تطرد من هنا وفورا وتجبهالي هنا ومن غير اساله تانيه لقيته مشي وبعد شويه كانت جت ليلي بعصبيه:بقي أنا المدير يطردني ويقولي أن الشخص اللي هناك اشتكي عليا وهو مضطر يطردني اتجهت لهناك بعصبيه افهم يااستاذ أنا غلطت في ايه عشان تشتكي عليا وتخليه يطردني ايه مصلحتك من اني اطرد وانا معرفكش اصلا كريم بعفويه:رفعت عيني ناحيتها اخيرا ياليلي لقيتك عاش من شافك.....
جحيم الفارس -قيد التعديل- by EmmaMahmoud4
36 parts Complete
- اقلعي البتاع دا. هتف بها "فارس" بحدة مُوجّهًا أمره للمرةِ الثالثة علي التوالي للقصيرةِ الواقفة أمامه بصمتٍ استفزّه بحق، اقترب منها بغضب؛ ليهتف من بين أسنانه: - مبحبّش أكرّر كلامي كتير. لم تنبس ببنتِ شفة أو تتحرّك من مكانها، في حين ناظرها هو بغضب وهو يتمنى لو أن باستطاعته قتلها والتخلّص من تلك المُؤامرة الرخيصة التي حيكت له بمهارة، زفر بقوة ليهتف وهو يراها واقفةً لا تتحرّك: - ماشي يا زينة، هعتبرك مكسوفة وكدا، بس وحياة أمي لو كلامي متسمعش بعد كدا من أول مرة لتزعلي مني جامد. مد يده ليزيح عنها غطاء وجهها المُتّصل بذلك الفستان الأبيض الذي أبرز قوامها الرفيع، رفعه بشيءٍ من الحدة؛ ليتراجع بضعة خطوات ما إن انكشف وجهها أمامه وهو يلوي شفتيه باستنكار مُتأمّلًا وجهها بشيءٍ من التقزّز، أخفضت بصرها مُحاولةً تجنّب نظراته المُشمئزّة والتي لم يكلّف نفسه بمُحاولة إخفائها عنها، مال إليها قليلًا هاتفًا بسُخريةٍ لاذعة: - وقال إيه؟ جمال وحلاوة وحاجة آخر عنب! لم ترُدّ "زينة" مُكتفيةً بإبعاد ناظريها عنه مُحاولةً إخفاء دموعها التي امتلأت بها عيناها بسبب كلماته المُهينة والساخرة، في حين أنه لم يهتم لها ليُلقي عليها أخيرًا نظرةً مُستنكرة توجّه من بعدها إلى السرير ليُلقي بنفسِه فوقه مُناجيّا النوم ليأتيه سريعً
You may also like
Slide 1 of 10
إنتقام الليث  cover
قسوة خاطفي  cover
مرارة العشق  cover
عَـودةُ الـوِصَالّ cover
الإصطدام المخملي cover
Friends 16 cover
توأمى ونصفى الاخر الجزء الاول*(مكتملة) cover
الحب بع�يد cover
قيود الماضي cover
جحيم الفارس -قيد التعديل- cover

إنتقام الليث

54 parts Complete

جرها من يدها وسحبها معه للاعلى ادخلها غرفته ميرا بارتباك وهي تركض لكي تخرج من غرفته مثل فأر يطارده القط ليصطاده امسكها من خصرها و اغلق الباب و حاصرها بين ذراعيه اخذ يقترب منها و يهمس قرب اذنها : الى اين قطتي الشرسة ؟ ميرا بخوف : انا .. انا ... امير : انت ماذا ؟ هل بلعت القطة لسانك ميرا : ...... امير بمكر : هذا فقط لانكي رأيتني بدون قميص فماذا لو ... امسك امير بخصلة من شعرها الذهبي اللذي تفوح منه رائحة الفانيليا و ارجعه للوراء طابعا قبلة على رقبتها تجمدت ميرا في مكانها لا تعلم ماذا تفعل بقيت تحت الصدمة امير بسخرية : لما كل هذا الخجل ميرا يا ترى من التي قالت البارحة انت لست نوعي المفضل ههههه ميرا و هي تستعيد عقلها دافعة اياه : تبا لك ايها اللعين من اعطاك الحق للمسي امسكها من شعرها بقوة و قال : اخرسي ايتها الحقيرة ميرا بتوجع : اه ه اترك شعري انت تألمني قال وهو ينظر لها بكره : قومي بتحظير الحمام لاجلي و حظري ثيابي يا ابنت القاتل اللعين. ينزل بارت جديد كل يوم جمعة اذا كان التفاعل كبير رح انزل مرتين في الاسبوع ملاحظة : أول مرة اكتب رواية عذرا للاخطاء الاملائية