سجناء في الحرب
  • Reads 9,019
  • Votes 396
  • Parts 12
  • Reads 9,019
  • Votes 396
  • Parts 12
Ongoing, First published May 27, 2022
تروي حــكاية  امرأة مسيحية مصـلاوية تستغل مهنتها الطبية لتعمل بستشفيات الارهاب(داعــــش), وتكتشف اسرار من خلالها تكون عميلة لدى قوات سوات (مكافحة الارهـاب).

هل ستكون اسيرة كــالسبايا بعد اظهار الــحقائق، ام هنـاك منقذ يختصر الزمــكان؟

الروايـة متكاملة من الصعب ان تُوجز بكلمات قليلة. تتناول الديانات المسيحية في الاراضي الموصلية، وعن الكنائيـس وبعض الاماكن التراثيـة بمدينة نينوى، تاخذكم الـى عالـم اسلامـي بين ازقة الكاظميـة في بغـداد، وعـن بذرة الحب والعاشق المجنون، تحلقون الـى عالم بغداد الصغيـرة وحكاياتها الحزينة.
All Rights Reserved
Sign up to add سجناء في الحرب to your library and receive updates
or
#814بغداد
Content Guidelines
You may also like
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  by yuren033
46 parts Ongoing
التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه ... ........ كُنت أعشق هذه القصص و الروايات و أقرئها بشغف بالغ .. أتخيل أنني في يوم ما سأنال فُرصتي و اسقط في إحدى قصص الحب المُثيره اللطيفه و الدراميه .. خيال مُراهقه مستحيل .. لم أظنه سيحدث يوما .. و الحلم يُصبح حقيقه ..! .. نبذه ::.... لمعت عيناه ببرود واضح تحت ضوء البرق .. إقترب منها بهدوء .. فشدت سيلينا على الخنجر بكل قوه وهي تقول بتحذير: لا تقترب إبتسامه بارده رُسمت على شفته وهو يخطو خطوه أخيره تحت ضوء البرق بينما رفع ذراعه التي كانت تنزف بالفعل .. لمس وجنتها و إقترب من إذنها هامسًا: حتى لو قتلتيني أميرتي .. لن تتخلصي مني .. لن تتمكني من نسياني .. أبدا .. قشعريره مرت على جسدها بينما قبضتها تراخت .. و يسقط الخنجر من بين يديها ! ليصدر صوت إصطدامه بالأرض الغير ممهده و ترتفع اصوات المطر من حولهما
You may also like
Slide 1 of 10
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  cover
1734 cover
69 DAYS cover
An Eye For An Eye cover
إيلا [مكتمله✓] cover
عقد البنات cover
Lelice cover
اليتيمه و خيالها  cover
زوج الجنرال البارد الشرسة ﴿مكتملة﴾ cover
هَواجِسُ العِشق | JK cover

سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري

46 parts Ongoing

التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه ... ........ كُنت أعشق هذه القصص و الروايات و أقرئها بشغف بالغ .. أتخيل أنني في يوم ما سأنال فُرصتي و اسقط في إحدى قصص الحب المُثيره اللطيفه و الدراميه .. خيال مُراهقه مستحيل .. لم أظنه سيحدث يوما .. و الحلم يُصبح حقيقه ..! .. نبذه ::.... لمعت عيناه ببرود واضح تحت ضوء البرق .. إقترب منها بهدوء .. فشدت سيلينا على الخنجر بكل قوه وهي تقول بتحذير: لا تقترب إبتسامه بارده رُسمت على شفته وهو يخطو خطوه أخيره تحت ضوء البرق بينما رفع ذراعه التي كانت تنزف بالفعل .. لمس وجنتها و إقترب من إذنها هامسًا: حتى لو قتلتيني أميرتي .. لن تتخلصي مني .. لن تتمكني من نسياني .. أبدا .. قشعريره مرت على جسدها بينما قبضتها تراخت .. و يسقط الخنجر من بين يديها ! ليصدر صوت إصطدامه بالأرض الغير ممهده و ترتفع اصوات المطر من حولهما