Story cover for نزِيفْ الْقَلبْ🩸  by feryaal1
نزِيفْ الْقَلبْ🩸
  • WpView
    Reads 689
  • WpVote
    Votes 53
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 689
  • WpVote
    Votes 53
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published May 27, 2022
العنوان الثاني للقصة : الحب الخطأ
الحكاية جزائرية تتضمن أحداثها بعض من الألام التي يعيشها الشباب الجزائري في حياته اليومية و تتعلق بفتاة تعيش مآساة الحياة و مرها في عمر الزهور حيث تجد نفسها في دوامة انتقام و حب ....
باللهجة الوهرانية ننزل بارت كل يوم جمعة رأيكم يهمني في كل شئ و انا هنا علاجالكم 🤍😍🤝🏼
All Rights Reserved
Sign up to add نزِيفْ الْقَلبْ🩸 to your library and receive updates
or
#917جزائرية
Content Guidelines
You may also like
♡لعنة الانتقام♡ by MariemYousift
32 parts Ongoing Mature
صوتها خرج متقطعًا، لكنه كان يحمل ما يكفي من القوة لتبدو صادقة، بل متهوّرة: "سأُنقذك من حكم الإعدام... مقابل أن تتزوجني" "ستُنقذيني أنتِ؟ من حبل المشنقة؟" ارتجفت أصابعها لكنها لم تُظهر ذلك، بل تقدمت نحوه بخطوة، وصوتها خرج حادًّا مثل شفرة: "أقدر...وسأفعل." ابتسم من جديد، لكنها هذه المرة كانت ابتسامة مختلفة، فيها شيء من العبث وشيء من التهديد. رفع ذقنه قليلًا، وصوته نطق الحروف ببطءٍ، كأنه يستطعم كل كلمة:"حسنًا... موافق." لكنها لم تلتقط الراحة في كلمته، لأنها لاحظت الوميض المنحرف الذي مرّ في عينيه، ذلك البريق الذي يجعل حتى الصمت يبدو قذرًا. اقترب خطوة، حتى صار بينهما نفسٌ واحد، رائحة العرق والخوف والمكر تتداخل في هواء الزنزانة الضيق. "لكن بشرط..." قالها وهو يُخفض صوته كمن يُلقي سرًّا آثمًا. "زواجنا لن يكون على ورقًا فقط يا عائشة...سيكون حقيقيًا." لمعت عيناه وهو يتفحص وجهها، كتفيها، ملامحها التي تحاول أن تظل ثابتة، لكنه قرأ في ارتجافة شفتيها صرخةً مكتومة. ابتسم أكثر، ببطء، كأن الشر في داخله وجد فريسته أخيرًا...قالها ببرودٍ مريب، كمن يُلقي حكمًا لا عرضًا: "حين أخرج من هنا... ستكونين لي، كاملةً، بلا قيد ولا خداع."
دمرت _حياتي _بعودتك by FifiFofa8
73 parts Complete
#مـــــنـــــقــــــــولــــــــــــة جبتلكم معياا كرونيك جديدة😍😍....😍 تحكي علی...عنف😢😱....مافيا🔪🔫💉...قتل😢💦🔫....حب❤💋...كره😠😒انتقام💉💪🐸..غيرة😒💘😂 الي اخره .....ووووو.... بعنوان:دمرت حياتي بعودتك🔞🔞 الكاتبة: مجهولة مهم منقولة في الشتاء......البرق يضرب و الرياح....قوية...كائنها حزينة وتبكي علی هاكي البنية الصغيرة😢😑..الي جابتها امها وحطتها...قدام.....الميتم 👶 لبستها سلسلة فيها اسمها..❤ سيلين❤باستها💋....طبتبت ع الباب ومشات ع روحها.....كاينها مش بنتها.....جابتها و رمتها...لناس كيف الكلبة😢..هاذي انسانة ميتة معندهاش احساس الامومة....خاطرها ما تحسش بضناها....كانت مرمية في البرد تبكي بأقواااا صوت عندها...حلت مرأة الباب لقاتها قدامهااا محطوطة في سلة.... طبست عليها هزتها....ودخلت بيها....كانت تشوف فيها من وراء شجر...كيف لقاتها هزتها و سكرت الباب😶 مشات وما تلفتتش وراها.....تبخررت ولا كأنوووو صارررر شي😑😢......يتبع #قراءة_ممتعة
عروس الضاية ❤️‍🔥 by Roumaissa_Asma
24 parts Ongoing
قصتنا لليوم هي قصة جديدة احداثها عائلية في وسط عريق بعيد عن ضجيج المُدن قصتنا قصة عشائر قصة حُكم و قبائل قصة راح تروي وقائع و ماشي أي وقائع الحقد .. الغيرة .. الحسد ..الطغيان .. الانتقام! هاذو غير عناوين تمهيد فقط الفتنة جاية فوسط الاحداث وين الامان يتقلب لعدوان لظلم و حتى لعِداء ! قصتنا في قلب ولاية باتنة .. باتنة مهيش مجرد مكان راهي عبارة عن قصيدة امازيغية عريقة تُروى بحروف تاريخية في باتنة العروش عندهم مهوش مجرد اسم بل هو نسب هوية و سيف و قصة مجد!.. في منطقة " الضاية " بالتحديد تبدا قصتنا { عــــــروس الـــضاية 🦅 } بقلم: Roumaissa Asma 🎀 فيقول هو : رَجُلٌ وَ مَا نْهزمتُ من قبلُ في مَعْركةٍ فَمَاليَ انهزمتُ اليومَ أمام نظراتها نَظْرَةٌ مِنهَا جَعَلَتْ مِنِي خَاضِعًا فَمَا عَسايَ أنْ اَفعَل لَو اَسْمَعَتْنِي شُدُوُها كَظَبْيٍ كَحِيلٍ يَمْشِي وَسَطَ بَيْدَاءٍ قاحلةٍ تَخْطُو بِخُطَاها المُتَبَخْتِرِ ،، فتُثِيرُ تَنْهِيدَةً في الْقَلبِ بِهواهَا أيا شامٍ كُفِي عن خيانة العهد الذي بيننا كَمْ انكِ خُنْتِ الوَفَا الْذِي قُدِّسا فخِيَانَةُ الحبيب للقلبِ مُبلِسَا و لَيسَ كُلَ حَبيبٍ دَائِمُ الصَفَا فإعلمي ان الفؤادُ يَسأمُ ان طال الجَفَا !🕊 -بقلمي: Roumaissa Asma- و يقول ايضا: لم تكن بيداءً تمشي ب
You may also like
Slide 1 of 10
♡لعنة الانتقام♡ cover
زواج بالغصب cover
دمرت _حياتي _بعودتك cover
♥لعبة الحب😘 كرونيك باللهجة الجزائرية  cover
مهمة سرية باللهجة الجزائرية  cover
L'oranais - الوهراني cover
عروس الضاية ❤️‍🔥 cover
Psyscholove cover
عابرة بين وطنين cover
في قلبي حب لن أنساه ( مكتملة) cover

♡لعنة الانتقام♡

32 parts Ongoing Mature

صوتها خرج متقطعًا، لكنه كان يحمل ما يكفي من القوة لتبدو صادقة، بل متهوّرة: "سأُنقذك من حكم الإعدام... مقابل أن تتزوجني" "ستُنقذيني أنتِ؟ من حبل المشنقة؟" ارتجفت أصابعها لكنها لم تُظهر ذلك، بل تقدمت نحوه بخطوة، وصوتها خرج حادًّا مثل شفرة: "أقدر...وسأفعل." ابتسم من جديد، لكنها هذه المرة كانت ابتسامة مختلفة، فيها شيء من العبث وشيء من التهديد. رفع ذقنه قليلًا، وصوته نطق الحروف ببطءٍ، كأنه يستطعم كل كلمة:"حسنًا... موافق." لكنها لم تلتقط الراحة في كلمته، لأنها لاحظت الوميض المنحرف الذي مرّ في عينيه، ذلك البريق الذي يجعل حتى الصمت يبدو قذرًا. اقترب خطوة، حتى صار بينهما نفسٌ واحد، رائحة العرق والخوف والمكر تتداخل في هواء الزنزانة الضيق. "لكن بشرط..." قالها وهو يُخفض صوته كمن يُلقي سرًّا آثمًا. "زواجنا لن يكون على ورقًا فقط يا عائشة...سيكون حقيقيًا." لمعت عيناه وهو يتفحص وجهها، كتفيها، ملامحها التي تحاول أن تظل ثابتة، لكنه قرأ في ارتجافة شفتيها صرخةً مكتومة. ابتسم أكثر، ببطء، كأن الشر في داخله وجد فريسته أخيرًا...قالها ببرودٍ مريب، كمن يُلقي حكمًا لا عرضًا: "حين أخرج من هنا... ستكونين لي، كاملةً، بلا قيد ولا خداع."